الصفحه ١٤٢ : وما أبنا منها
إلا قبيل الغروب. قضينا في صعودها ونزولها وتعاريجها ودروبها وقراها نحو ست ساعات
، وقطعنا
الصفحه ١٥٠ : ويطلق عليها النبل بيده وإلّا قتله وابنه فأخذ
غيليوم تل سهمين رغما عن إرادته ورمى بأحدهما التفاحة فأصابها
الصفحه ١٦٣ : البلاد. وما التسلي عند الوداع إلّا لتعليل
النفس بإمكان الاجتماع. وهكذا جنيف وبحيرتها وفيفي ومنترو. فهاته
الصفحه ١٦٩ : الهولاندي المستعرب : فالإسلام لا يمكن أن يرتقي ارتقاء حقيقيا إلّا إذا
حرر نساءه الراسفات في سلاسل التقاليد
الصفحه ١٧٨ : . يعمل رجالهم ونساؤهم ولا
يلتصقون بالمنازل إلّا قليلا. يجوبون الشوارع والمنازه وضواحي المدينة على الأقدام
الصفحه ١٧٩ : تفاوت بين ممالك أروبا في الرقي اقتضته أسباب سياسية
أو جغرافية أو مالية أو اجتماعية. إلا أن التوازن موجود
الصفحه ١٨٨ : إلا أن والي الحسبة قد تعين لذلك بحكم
الولاية وأما غيره فداخل في فرض الكفاية. وإنما ناطوها بوال خاص
الصفحه ٢١٩ : ء نجمه على القرن الثامن عشر والتاسع عشر ، وكلما
زادت الأيام بيننا وبينه بعدا إلا وازداد عدد الألسنة
الصفحه ٢٣٣ : ذلك الستار القائم وراء الممثلين
إلّا وخدعته عينه وأرته أفقا فسيحا ومنازل كثيرة ، وبساطا أرضيا وسما
الصفحه ٢٣٩ : يشق على الراكب فيها
إلّا ثقل الهواء وظهور آثار الندى ، إلا أن سرعة السير وقصر الإقامة في هاته
الأنفاق
الصفحه ٢٤٢ : إلّا أربابها. وحقيقة هم
شياطين ، فلا عجب إذا كان ذلك السر مكتوما على بقية المتفرجين ، وكلما أعدت النظر
الصفحه ٢٥٢ : فرساي
ورأينا بناءها ومحتوياتها. بل يتخيل أن أربابها أحياء بها ، حيث الخيام فإنها
كخيامهم إلا أن ذوات
الصفحه ٢٥٥ : تعرفها ، ولا يكبر في عينها إلّا الناطق بلسانها. فوجب على مثل هذا المعمل
الفرنساوي أن يقيس بمقياسين وأن
الصفحه ٢٩٥ : اعتبارهم ومساعفتهم.
وفعلا لم أر
الفرق بين الزي العربي والإفرنجي عندهم إلّا بالمجاملة لصاحب اللباس الأول
الصفحه ٢٩٨ : وفيفي بالسويس من أفاضل
وفاضلات القوم ، فكأنهم يعملون بحكم الشعر العربي :
ما ودني أحد
إلّا بدلت