الصفحه ١٢ : الذي أخذ عنه اللسان
والمنطق والعروض (١١) ، وسيدي الصادق ابن القاضي الذي أخذ عنه أصول الفقه (١٢). كما
الصفحه ٢٣ :
إلا إذا اعتبر
المؤلف معاهدة ١٨٨١ صلحا ، وقد ساق مجموعة من آراء الفقهاء منها كراهة السفر إلى
بلد
الصفحه ٥٥ :
وبعث مشيخة الفقهاء لعقد الصلح في ربيع الأول سنة تسع وستين ، فتولى عقده وكتابه
القاضي ابن زيتون لخمسة
الصفحه ٦٤ : الفقهاء يعينه
في تصرفه. قلت ولهاته العائلة النبيلة ذرية طيبة بالقيروان تبدو منهم سمات الذكاء
والأخلاق
الصفحه ٦٥ : الزيتونة علما والمملكة تلميذا.
وأكثر ما أخذت
عنه علوم اللسان والمنطق والعروض. أما أصول الفقه فعن الأستاذ
الصفحه ٨٧ : السفارات أو في نقل العلوم ونحو ذلك ـ وقد تكلم
الفقهاء في ذلك قديما وعنونوها بمسألة السفر إلى أرض الحرب أو
الصفحه ٨٨ :
بعض الفقهاء فعلل المسألة بأن المسافر إلى غير بلد الإسلام تجري عليه أحكام
غير الدين الإسلامي ولا
الصفحه ١٩٧ : . ثم قال : ينظر في أصول الدين ثم أصول
الفقه ثم الجدل ثم الحديث وعلومه ، ونهى مع ذلك ألا يخلط في التعليم
الصفحه ٢٢٦ : بن أبي حسان اليحصبي الفقيه
بإفريقيا الذي لقي مالكا وسمع منه ومات ٢٢٧ ، سأله زيادة الله بالقيروان عن
الصفحه ٣٠٦ : استدعى القاضي يحيى وأربعين فقيها وجدوه جالسا على
الصفحه ٣٣٨ : جمع
الفقهاء والقضاة إلى قصره وخطيبي القيروان وكساهم ذلك السواد ونزلوا بأجمعهم وركب
السلطان بعدهم حتى
الصفحه ٣٦٤ : (الأمير) :
١٧٠ ، ٢٤٧ ، ٢٥٠ ، ٢٦٣
ـ عبد الله بن أبي حسان اليحصبي (الفقيه) :
٢٢٦