الصفحه ١١٩ :
الإنسان أن يلقلق بها لسانه ، ويحفظها في ذاكرته ، بل هيه حقيقة كبيرة يجب
أن يتفاعل معها عمليّا
الصفحه ١٣٨ :
كانت اليدان من خصائص الحضارة البشرية فإنّ الأصابع هي ميزة اليد عند
الإنسان بما فيها من دقة وقوة
الصفحه ١٤٦ : الفقهاء في فهمه لهذه الآية إلى حدّ القول
: بأنّ كلام المختص ليس حجّة ملزمة دائما ، فلو أمره بالصيام على
الصفحه ١٥٠ : فرصة الهداية بتحريف القرآن؟
(فَإِذا قَرَأْناهُ
فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ)
قال في المجمع
: أي قرأه جبرئيل
الصفحه ٢١٦ : بسنّة الجزاء الممتدة من
الدنيا إلى الآخرة هو الذي يحرّك فيه روح الانضباط والمسؤولية.
والذي يتدبّر
آيات
الصفحه ٢٢٢ :
الويل كنتيجة طبيعية لتكذيبهم بقيادة الحق ونهجه في الحياة ، وانصرافهم
عنهما إلى قيادة ضالة ومنهج
الصفحه ٢٦٧ :
وقال بعض
المفسرين : معنى الآية أنّهم يلبثون في النار أحقابا متتالية لا تنقطع ، فكلّما
مضى حقب
الصفحه ٢٦٩ : )
إنّها النهاية
المريعة ، ومعرفة الإنسان في الدنيا بهذه الحقيقة : أنّ عذاب جهنم يزداد كما أنّ
نعيم الجنة
الصفحه ٣٠٤ :
في قوله : «فإذا جاءت» كما هي جواب لقوله : «فَأَمَّا مَنْ طَغى» فيكون الأمر مركّبا على شرطين ، كما
الصفحه ٣٢٣ :
قالوا : ان
كتاب الله مكتوبا في ألواح تكرّمت به ، وتسامت مجدا ، وقال البعض : بل المراد أنه
كان
الصفحه ٣٥٨ :
بعض الآباء الباكستانيين ببيع أبنائهم إلى دول الخليج من أجل استخدامهم في
سباقات الهجن (الجمال
الصفحه ٣٦٢ :
النهر أو البحر.
ومن أسهل الطرق
لوأد البنات التخلص من الطفلة برميها في أوعية الزبالة أو رميها في
الصفحه ٤٠٩ : :
(لِيَوْمٍ عَظِيمٍ)
عظمت آثاره في
السموات والأرض حتى أشفقت منه ، فلو لا اتقاء أهواله بالعمل الصالح أنّى
الصفحه ٤١١ : الملك يرفع العمل للعبد يرى أن في
يديه منه سرورا ، حتى ينتهي إلى الميقات الذي وصفه الله له ، فيضع العمل
الصفحه ٤٢١ : الارتفاع ، كأنها أعلى الأعالي ، وقمّة القمم ، فأين هذا المقام؟ جاء في حديث
مأثور عن النبي ـ صلّى الله عليه