الصفحه ٢٢١ : تكذيبه بوعد الله الواقع بالموت ذلك الحق ، والدليل
واضح في مسيرة البشرية حيث أهلك الله الأولين وأتبعهم
الصفحه ٢٣٥ : من الفواكه في كلّ مكان وزمان ، إذ تسقط معادلة
الفصول والمواسم ، كما يبلغون شهوتهم كيفما يريدون ، إذ
الصفحه ٢٣٧ :
والآية تهدينا من جهة أخرى إلى أنّ لهث البشر وراء حطام الدنيا ومتعها هو
العامل الرئيسي في ضلاله
الصفحه ٢٥٥ :
ما هو النوم ،
وكيف يحدث ، وما أسراره؟ إنّ العلم الحديث لا يزال يتوغّل في رحاب هذه الظاهرة
العامة
الصفحه ٣٨٩ : أماله وحرفه في أيّ صورة شاء ، ويبدو أنّ المعنى الأول أنسب والسياق.
فيكون معنى الخلق الترتيب ، ومعنى
الصفحه ٨ :
كم هم بحاجة إلى زاد الإيمان ووقود التقوى.
ولن يفلح
الرساليون في صراعهم حتى يعرجوا إلى قمّة
الصفحه ١٣ :
فتفرّق المشركون على ذلك ، فبلغ ذلك النبي (ص) فتزمّل في ثيابه وتدثّر فيها
(١) ، وقيل كان يتزمّل
الصفحه ١٦ : أولئك الذين يستسلمون لحب
النوم والراحة ، فإنّ واحدهم يعيش ثمانين عاما في ظاهر الأمر ولكنّك حينما تقيّم
الصفحه ٢٤ : ومنطقه في الحياة ، وهو الذي يهديه للتي هي أقوم
كما نعته عزّ وجل ، ولأنّ إثارة العقل بالتفكير في آيات الله
الصفحه ٣٢ :
بالنقمة (١).
ومهما استطال
شوط الصبر في تصور المؤمنين ، وامتدّ ترف المكذّبين ونعيمهم ، إلّا أنّه
الصفحه ٣٥ : جانب
التحذير من عذاب الآخرة يحذّر الله المترفين وغيرهم من عواقب التكذيب التي تنتظرهم
في الدنيا ، وذلك
الصفحه ٥٦ :
ورحمته المتمثلة في آيات وحيه الهادية ، مع أنّهم مستقبلون أمرا عظيما ونارا لا
تبقي ولا تذر .. ولا خلاص لهم
الصفحه ٦١ : فرفعت رأسي فإذا هو على العرش في الهواء ـ يعني
جبرئيل ـ فقلت : دثّروني دثّروني فصبّوا عليّ ماء ، فأنزل
الصفحه ٦٦ : عشرين ألف عام لم ينل رأس قائمة من قوائم العرش ، ثم ضاعف
الله له في الجناح والقوة ، وأمره أن يطير فطار
الصفحه ١٠٢ : في دبر النهار ويحلّ ظلامه على خطى
رحيله الأخيرة ، وهذا رأي بعيد ، وقد عجز البعض عن إدراك وقع «إذ» في