الصفحه ٢٩٠ : الأولى يموت أهل الأرض بينما يموت عند الثانية أهل السموات؟!
أنّى كانت فإنّها صاعقة فظيعة تبعث الهيبة في
الصفحه ٣١٦ :
عَبَسَ وَتَوَلَّى
أَنْ جاءَهُ الْأَعْمى
بينات من الآيات :
[١] أثارت
الآيات الأولى في هذه
الصفحه ٣١٧ :
عهد الرسول (ص). (١).
بلى. عند
الأجيال التالية من المفسرين أصبح التعبير «نزلت في كذا» يوحي بان
الصفحه ٣٣٤ :
للطعام في العالم وهو الطعام الطبيعي المناسب ، الذي لا ينافسه غذاء آخر
لما فيه من السلامة والتكاثر
الصفحه ٣٥٩ : طفل يموتون كل عام في الدول النامية.
بلغت جبال
الأطعمة الفائضة لدى السوق المشتركة حوالي ٥ ، ٨ مليار
الصفحه ٣٦٠ :
وأهمها الفقر المدقع.
* ٧٥ مليون طفل
ما بين ٨ ـ ١٥ سنة في العالم الثالث يعملون لتوطئة الظروف
الصفحه ٣٨٥ : يوقظك خوف بيات نقمة ، وقد تورّطت بمعاصيه مدارج سطواته! فتداو من
داء الفترة في قلبك بعزيمة ، ومن كرى
الصفحه ٣٨٨ : ولسانا
وشفتين؟ وإذا أنعمنا النظر رأينا هذه التسوية في الخلق نافذة في كلّ أعضاء الجسد ،
حتى قال ربّنا عن
الصفحه ٤٤٤ :
كدح شاهد على ذلك المصير بما فيه من جزاء.
(فَمُلاقِيهِ)
وإذا كانت
الحياة سلسلة متواصلة من الكدح
الصفحه ٢٦ :
فلك في النهار فراغ تقضيه (١) ، وجدير أن ننقل هنا ما قاله العلّامة الطبرسي : إنّ
مذاهبك في النهار
الصفحه ٣٣ :
للتنكيل يرافقها عذاب الحريق بجهنم ، وما يلقاه الإنسان في الآخرة من أنواع
العذاب ليست مفروضة عليه
الصفحه ٩٨ : القرآن أباطيل الكفّار في شأن الوحي ، إذ زعموا أنّه
سحر يؤثر ، وأنّه قول البشر ، ويوجّهنا إلى ثلاث من آيات
الصفحه ١٥١ : الإمام
الصادق ـ عليه السلام ـ : يا مفضّل! إنّ القرآن نزل في ثلاث وعشرين سنة ، والله
يقول : «شَهْرُ
الصفحه ١٥٢ :
في سياق إلّا ويفسّرها ذات السياق قبله وبعده ، ببيان مصاديقها وأمثلتها
التاريخية وشواهدها الواقعية
الصفحه ٢٠٣ :
وبالرغم من أنّ
القرآن يوجّهنا إلى مشاهد ذلك اليوم الأخروي ومصير المكذّبين فيه ، كعلاج لموقف