الصفحه ٢٢ : .
(إِنَّ ناشِئَةَ
اللَّيْلِ)
والناشئة في
اللغة من نشأ الليل أي أحدثه ، والله : خلقه ، والحديث أو الكلام
الصفحه ٣٨ :
وليس في حدوث
هذا اليوم شك وتردّد ، لأنّه ممّا وعده الله الوفيّ المقتدر ، وهذا ما يجعل
التعبير عن
الصفحه ٥٤ :
للطعن فيه والتهرب من مسئولية الإيمان ، وإلّا لتضليل الناس عن طريق الهدى
وسبيل الرشاد (الآيات ١٨
الصفحه ٧٦ :
لحكمة بالغة. والمال الممدود هو الكثير والمتنامي ، قال الطبرسي في المجمع
: ما بين مكة إلى الطائف من
الصفحه ٧٨ :
الرحمن
، واما طالب الدنيا فيتمادى في الطغيان» (١) وبئس العبد عبد له طمع يقوده إلى طبع) (٢) (أي طبع
الصفحه ٩٥ :
يؤمن بالغيب فيزداد درجة في إيمانه حتى يبلغ مستوى اليقين الذي لا ريب معه
، وليعلم المنافق والكافر
الصفحه ٩٦ :
وجلّ خلق ملكا اسمه الروح له ألف رأس في كلّ رأس ألف لسان وكلّ لسان ينطق
بألف لغة يسبّح الله تعالى
الصفحه ١٠١ : يتذكرون (٢) ، ومثله الزمخشري في الكشّاف. ووجه استبعاد هذا الرأي
أنّ نفي الذكرى بعد إثباتها بقوله : «وَما
الصفحه ١٠٤ :
الله ورسوله وحبهما بإجماع كل المذاهب الإسلامية التي تواترت أحاديث فضلها
في كتبهم. ثم يقول الله
الصفحه ١٠٧ : نفسه ، وهكذا الجزاء
الأخروي ، فإنّ أصحاب النار هم المسؤولون عن تورّطهم فيها لما أقدموا عليه من
الجرائم
الصفحه ١٢٦ :
الإطار العام
(أَيَحْسَبُ
الْإِنْسانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدىً)؟ أيّ شيء في كيانه يدل على العبثية
الصفحه ١٢٨ : وحيه ، مؤكّدا تكفّله تعالى بجمعه وقرآنه ثم بيانه للناس .. وهذا ممّا
جعل المفسرين يتحيّرون في فهم
الصفحه ١٣٩ : ، والفجور في الأخلاق والسلوك مثل ذلك ، حيث أنّ الفاجر
لا يلتزم بقيمة ولا قانون ، بل يشق عصا المجتمع والشرع
الصفحه ١٤٩ : بِهذَا الْحَدِيثِ أَسَفاً» (١).
ويبدو أنّ
الذين اخطؤوا في فهم الآية قادهم إلى ذلك التصوير الفنّيّ في
الصفحه ١٦٠ : أصبح علقة ، ثم رعاه وحماه
وربّاه حتى جعله خلقا سويّا .. فهل يعقل أن يترك في المستقبل سدى وهو لم يترك