الصفحه ٣٢٨ :
وكلمة «قتل»
لعنة عليه ، وتعبير عن منتهى الغضب ، وفي نفس الوقت فيها ايحاء بأن الكفر يقتل
الإنسان
الصفحه ٣٣٢ : بفاكهة حديثة
قبّلها ووضعها على عينه ويقول : اللهم أريتنا أولها في عافية ، فأرنا آخرها في
عافية
الصفحه ٣٣٣ : ) وأودع فيها مواد الزراعة.
(ثُمَّ شَقَقْنَا
الْأَرْضَ شَقًّا)
ما أروع انفلاق
الأرض عن النّبتة التي تشق
الصفحه ٣٥٢ : الْبِحارُ
سُجِّرَتْ)
وكان المفسرون
سابقا يبحثون عن تفسير لهذه الآية حتى قال بعضهم : تكون جهنم في قعر
الصفحه ٣٧٠ : كان
النبي في قمة وعيه ، وكامل عقله حين تلقى الوحي من عند الله.
قالوا : الأفق
المبين بمطلع الشمس قبل
الصفحه ٣٨٦ : يجز في عدله وقسطه يومئذ خرق بصر في الهواء ، ولا همس
قدم في الأرض إلّا بحقّه ، فكم حجّة يوم ذاك داحضة
الصفحه ٣٩٤ :
بينما الآية ليست صريحة في هذا المعنى بل في أنّهم عند دخولهم الجحيم ومدة
مكثهم فيه لا يغيبون عنها
الصفحه ٤٠٣ :
كيف ذلك؟ هناك من يرى في نفسه أنه الحق فيعامل الناس على هذا الأساس ،
فلذلك يغش ويسرق ويستولي على
الصفحه ٤٢٢ :
(وَما أَدْراكَ ما
عِلِّيُّونَ)
يرى المفسرون
في مثل هذا الخطاب : أنه موجّه الى شخص الرسول ـ صلّى
الصفحه ٤٤٢ : الأمور بطريقة مختلفة ، ونعرف آنئذ أننا لا زلنا في ضلال
بعيد لا زلنا لا نعرف قيمة أنفسنا. من نحن ، ما هي
الصفحه ٧ :
أن تعترضه الأسباب والأعذار الشرعية من مرض وضرب في الأرض وقتال في سبيل
الله وما أشبه ، كما تبيّن
الصفحه ١٢ :
المفسرون طويلا عند هذه الآية ، واختلفوا في معنى المتزمل ، فقال بعضهم : المتزمل
بعباءة النبوة ، والمتحمل
الصفحه ١٤ : الإيمان وإرادة
الاستقامة على الصراط المليء بالمصاعب والتحديات. جاء في المنجد : زمل زملا الشيء
: حمله
الصفحه ١٧ : قليلا
، أو زد على القليل قليلا» (٢) ، والأقرب ـ كما يبدو لي ـ أنّ الضمير في «نصفه» عائد
إلى الليل فيكون
الصفحه ١٨ : كلّه مخافة أن لا يحفظ القدر الواجب
حتى خفّف الله عنهم بآخر السورة» (١) الذي يشير القرآن فيه إشارة واضحة