الصفحه ١٥٣ :
حضورا في وعيه ، وهذا ما نقرأه في الآيات التالية.
(وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ)
والكلمة تتسع
الصفحه ١٦٨ : ) مُتَّكِئِينَ فِيها عَلَى
الْأَرائِكِ لا يَرَوْنَ فِيها شَمْساً وَلا زَمْهَرِيراً (١٣) وَدانِيَةً
عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٧٦ :
يمتزج بشراب يكون أنفع للجسم. وقوله «من كأس» كناية عمّا في الكأس من الشراب.
[٦] (عَيْناً يَشْرَبُ بِها
الصفحه ١٨٢ : تحدّيات النفس والشيطان.
[١٣ ـ ١٩]
ويفصّل القرآن في بيان نعيم جنة الأبرار تشويقا لنا في الرغبة إليها
الصفحه ١٩٠ : » (٢).
ونلاحظ أنّ
إيحاء الآيات ينتهي إلى هدف واحد هو بيان أنّ الأبرار في راحة تامّة عند ربّهم في
الآخرة
الصفحه ٢١٧ : أولى لأنّه لا حاجة فيه إلى الإضمار (١). والأقرب عندي ما قاله الرازي لأنّ أصل الطمس من المحو
وغياب
الصفحه ٢٣١ :
مجتمعتين في مثل القصور.
(كَأَنَّهُ جِمالَتٌ
صُفْرٌ)
وقد ذهب أغلب
المفسرين إلى القول بأنّها
الصفحه ٢٣٦ :
والعروج في آفاق الإيمان والعمل الصالح ، وذلك لما يشتمل عليه الإحسان :
الأول : أنّه
من أعظم صفات
الصفحه ٢٣٨ :
الأول : أنّه
ذكر كناية عن الصلاة ، لأنّ الركوع أبرز ما فيها ، ولذلك تسمّى وحدات الصلاة
بالركعات
الصفحه ٢٤٤ : ءلون عنها ، لأنّها من النبأ العظيم ، والنبأ العظيم يجده الإنسان
أمامه أنّى اتجه ، ولأهميته يختلفون فيه
الصفحه ٢٤٥ : والنهار معاشا للنشاط والحركة ، أمّا السماء فقد جعلها سقفا
محفوظا بسبع طبقات شداد ، وعلّق فيها لأهل الأرض
الصفحه ٢٥٢ : المثل الأعلى» (٢).
[٣] واختلافهم
في النبأ العظيم دليل على أنّهم لا يملكون حجة دامغة لنفيه فإذا بهم
الصفحه ٢٥٤ : القدرة والحكمة فيها ، فهذه
سنّة الزوجية التي تكشف من جهة مدى حاجتنا إلى بعضنا ، كما تعكس من جهة ثانية حسن
الصفحه ٢٧٠ : تفاعل مع روح أخرى ، تكون لها كالمرآة تنظر فيها نفسها والعكس ، وقد وفّر الله
لعباده الصالحين الحور العين
الصفحه ٢٩٣ :
[١٨] وتلخّصت
رسالة الوحي إليه في دعوته إلى التزكية وإصلاح نفسه ، وعدم هلاكها بالاستمرار في
الطغيان