الصفحه ٢٨ : » قال : أخلص له الدعوة والعبادة ، وعن مجاهد : أي أخلص المسألة والدعاء
إخلاصا.
واختلف في «تبتيلا»
لماذا
الصفحه ٤٢ :
تطيقوا المداومة على قيام الليل ، ويقع التقصير فيه (١).
(فَتابَ عَلَيْكُمْ)
أي رحمكم
وتلطّف بكم ، لأنّ
الصفحه ٦٣ :
(قُمْ فَأَنْذِرْ)
قال الرازي :
في قوله : «قم» وجهان : قم من مضجعك ، وقم قيام عزم وتصميم
الصفحه ٧٩ :
الإنسان إلى كلّ خير مادي ومعنوي ، ويأخذ بيده إلى الرفاه والنموّ
الاقتصادي لو عمل بها وطبّقها في
الصفحه ٨٥ : ملامح لحالات نفسية من الحقد والعناد يعكسها القرآن بأسلوبه
التصويريّ البديع ، وإنّها لطبيعة في الإنسان أن
الصفحه ٨٦ : الموقف الذي يتخذه المترفون في كلّ مكان وزمان
ضد الدعوات الإصلاحية ، فإنّهم باعتبارهم بؤرة الفساد في
الصفحه ٩١ :
عددهم إلّا الله من الملائكة ، وإلى هذا المعنى إشارة في قول الله : «وَما يَعْلَمُ
جُنُودَ رَبِّكَ
الصفحه ١٠٦ :
(كُلُّ نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ رَهِينَةٌ)
وتأكيد القرآن
على هذه الحقيقة في كثير من المواضيع وبصيغ
الصفحه ١٠٩ : يرعب من بني آدم ما
حافظ على الصلوات الخمس ، فإذا ضيّعهنّ تجرّأ عليه وأوقعه في العظائم» (٣).
وقد أعطى
الصفحه ١١٤ : الله ، حيث التمنّيات التي تحوّلها إلى مبرّر لممارسة
الخطايا.
وإذا كان هذا
الفهم تبلور لدى اليهود في
الصفحه ١٢٠ :
المرتكزة على الجبر والإكراه ، ومن ثمّ تجاهل دور الإنسان وحقّه في تعيين
مصيره.
وتوازن الآيات
بين
الصفحه ١٢٩ : في المستقبل والجهل به ، وكأنّه يحلّ
لغزا رجع صداه في أكثر النفوس البشرية ، ببيان أنّ مسيرته في الحياة
الصفحه ١٣٤ : الإنسان ويتحمل مسئولياته في الحياة لا بد أن يستثار فيه
حافزان : وعي الآخرة مما تعنيه من بعث وجزاء ، ثم
الصفحه ١٤٠ : (٢).
[٧ ـ ١٣] ويبقى
المكذّب بالآخرة مسترسلا مع أهوائه وشهواته ، في فجور بعد فجور ، لأنّه لا يحسب
حسابا للقا
الصفحه ١٤٧ :
عَلَيْكَ
حَسِيباً» فإذا أخذ في
القرآن تلجلج لسانه من شدة الخوف ، وسرعة القراءة فيقال له : «لا