الصفحه ٢٨٧ : :
[١] في حياة
المرء لحظات حاسمة لو وعاها ونظّم مسيرته وفقها تجاوز خطرها ، ومن أبرزها عند نزع
الروح ، عند ما
الصفحه ٢٨٨ : » (١).
[٣] ثم تحمل
الملائكة أرواح المؤمنين إلى السماء فتسبح فيها سبحا .. كما تسبح النجوم في
أفلاكها
الصفحه ٣٠١ :
[٣١] ثم أعدّ
الله الأرض بما أودع فيها من مواد تساعد على زراعتها ، وبما جعل في باطنها وظاهرها
من
الصفحه ٣٠٢ : المسؤولية؟
[٣٤] إنّ للكفر
بيوم المعاد سببا نفسيا هو التمادي في الغفلة ، والقرآن يخرق بآياته الصاعقة حجب
الصفحه ٣٠٥ : في أحد ، ووقى الرسول بنفسه حتى نفذت المشاقص في جوفه؟
[٤٢] وحين
يقرّر الإنسان الكفر بشيء يبرّر ذلك
الصفحه ٣٥٦ : الناس
متورطين في مثل هذه الجرائم وأضرب لكم ثلاثة أمثلة.
أ/ ما يجري في
العالم وبشكل واسع من المتاجرة
الصفحه ٣٦٦ : .. إن القرآن وحي الله الذي أنزله جبرئيل على الرسول الكريم.
هذه الحقائق
تتواصل في جو تلك الصورة المؤثرة
الصفحه ٤٣٠ : والآلام المبرحة التي ذاقها المؤمنون المجاهدون في سبيل الله من
أيدي المجرمين تنقلب الصورة تماما في يوم
الصفحه ٤٦٥ : هُمْ عَلَيْها
___________________
١ [البروج] : القصور ، وسمّيت بذلك لأنّها ظاهرة لعلوّها ، وجاء في
الصفحه ٤٧٠ :
من يوم يأتي على العبد إلّا ينادي فيه : يا بن آدم أنا خلق جديد ، وأنا فيما تعمل
عليك شهيد ، فاعمل فيّ
الصفحه ٤٧٢ : القول
يحتمل أن تكون جريمة الحرق بالنار عبر الأخدود شائعة في الجاهلية في أكثر من بلد ،
وإذا لا يهمنا من
الصفحه ٤٧٦ : احترقوا في الأخدود هم سواء مع أيّ مؤمن يعتقل اليوم
في سجون الطغاة أو يعذّب أو يقتل أو يتحمّل مشاكل الهجرة
الصفحه ١٥ :
بالمحاسبة الذاتية والتفكير المنهجي في المستقبل. إذن فالليل ليس لمجرد النوم
والراحة ، كلّا .. إنّما هو فرصة
الصفحه ٢٣ :
بقراءة القرآن والتدبر فيه والدعاء والاستغفار يعطي إرادة الثبات وروح
التحمل وعند هذه الآية ينبغي أن
الصفحه ٢٥ :
الرأي الأول :
السبح بمعنى : المهام والعمل ، يقال : سبح القوم : تقلّبوا وانتشروا في الأرض