الصفحه ٢٩٣ :
عليها (٢)
وهكذا كانت
سيرة النبي (ص) فقد روى جابر بن عبد الله الانصاري قال : «خرج رسول الله يريد
فاطمة
الصفحه ٣٠٨ : الدُّنْيا
ولهذه الآية
تفسيرا ظاهر وباطن ، أما الظاهر فهو ان عبد الله بن أبي كان يجبر فتياته على الزنا
الصفحه ٣١٦ : يلي ما جاء عن
الامام علي بن الحسين (ع) في تفسيرها :
في قوله عز وجل
«كَمِشْكاةٍ
فِيها مِصْباحٌ» قال
الصفحه ٣٢٢ : ، وهم الطغاة وولاتهم الظلمة الذين
يجب البراءة منهم ، و قد جاء في تفسير أئمة الهدى ان الظلمات «فتن بني
الصفحه ٣٣٩ :
كان من عائلة بني هاشم ، التي أثبتت سيادتها وتفوقها على غيرها ، مما دفعهم لحسدها
ومن ثم حسدوا الرسالة
الصفحه ٣٨٥ : القرآن ليس رسالة موجهة الى طائفة من بني البشر
الصفحه ٣٨٩ :
والتقدير
الالهي سبق الخلق بمدة طويلة ، هكذا يروى مسندا عن أبي علي بن موسى الرضا عن آبائه
عن علي
الصفحه ٣٩٢ : بأنه يقتبس هذا القرآن ليلا ، من مجموعة عبيد كانوا في
مكة بينهم عبد بن طحيّ «مولى طحيّ» ، ورحب «مولى عبد
الصفحه ٤٠٦ : «وَمَنْ
أَوْفى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ» «وَمَنْ
أَصْدَقُ مِنَ اللهِ قِيلاً»؟
روي أن الفضل
بن سهل وزير
الصفحه ٤٢٠ : . بعد ان يهدم بنيان النظم الجاهلية للمجتمع. حيث
الولاءات الجاهلية التي لا تنفع ولا تضر ، وحيث صداقات
الصفحه ٤٣٨ : لأنّ الجيل من الناس يتبدلون كلّ أربعين عاما ، وسبق ان فصّلنا
القول في قصّة تيه بني إسرائيل.
[٣٩
الصفحه ٤٤٨ : أطرحه ليتدبر فيه المتدبرون : إن الظلّ هو انعكاس نور
الشمس ، ولذلك جاء في الحديث في تفسير علي بن إبراهيم
الصفحه ٤٥٧ : رَبُّكَ قَدِيراً
وكما جعل الله
الاختلاف في المياه ، جعل ذلك في بني البشر ، فالناس كلهم من ماء واحد
الصفحه ٤٨٣ : دمه.
ولقد جاء في
تفسير الآية الكريمة «مِنْ
أَجْلِ ذلِكَ كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنَّهُ مَنْ
الصفحه ٤٨٧ : السّلام ، عن عيسى بن مريم عليه
السّلام «إياكم ومجالس الخطائين» (٢) و جاء في حديث رابع «ان هؤلاء إذا ذكروا