الصفحه ١٨ : فقد جاء في قصة
نزول هاتين الآيتين من سورة الحج ما يلي :
نزلت الآيات من
أول السورة ليلا في غزاة بني
الصفحه ٤٥ : الناس ، فله عذاب اليم.
ويعيدنا القرآن
الى اليوم الاول الذي بني فيه المسجد الحرام ، وكيف أمر الله تعالى
الصفحه ٥٨ : الزور :
«قول الرجل للذي يغنّي
: أحسنت» (٢)
و في رواية
أيمن بن خزيم عن رسول الله صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٠ : الهداة وقدوة الصالحين محمد بن عبد الله الطهر الطاهر المطهر ، الذي عصمه
الله من كل ذنب ، صلى الله عليه
الصفحه ١٣٢ : زيد بن علي (ع) فقال :
كان زيد والله ممن خوطب بهذه الآية : «وَجاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ
هُوَ
الصفحه ١٤١ :
باستكبارهم. كما أهلك فرعون وملأه حين كذبوا برسولهم موسى بن عمران (الآيات
: ٢٣).
٤ ـ ولقد اوى
الصفحه ١٤٢ : ، ونجى بني إسرائيل من الغرق ، وانزل على موسى الكتاب فرقانا وضياء.
ان إنقاذ
المؤمنين دليل رحمة الهية
الصفحه ١٨٧ : حِينٍ (٥٤) أَيَحْسَبُونَ أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَبَنِينَ
(٥٥) نُسارِعُ لَهُمْ فِي
الصفحه ١٨٨ :
واحد ، وانما اختلف أهل الكتاب ، وتفرقوا أحزابا لفرحهم بما أوتوا من أموال وبنين
، وزعموا أن الله يسارع
الصفحه ١٩٤ : الظالمين على
البشرية ، ويرضى عنهم.
أَيَحْسَبُونَ
أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَبَنِينَ* نُسارِعُ
الصفحه ٢٠٠ : :
«يا بني! ان هذا الدين
متين ، فأوغل فيه برفق»
والبعد الآخر
للآية : الواقعية في الطموحات الرسالية. إذ
الصفحه ٢٢٥ : .
و من كلام
لأمير المؤمنين ـ عليه السّلام ـ لمحمد بن أبي بكر (رض) عن الموت وعذاب القبر :
«يا عباد الله
الصفحه ٢٣٨ :
ونحن عاصون جانون ، أبوك الحسين بن علي وأمك فاطمة الزهراء ، وجدك رسول الله (ص)؟!
قال : فالتفت اليه وقال
الصفحه ٢٦٨ : : لا اسوّد هذه الوجوه في هذه العشية ، فتقدمت الى المنبر وقالت :
اشهد بالله ان عويمر بن ساعدة من
الصفحه ٢٧٣ : » (١)
__________________
(١) هذا محتوى حديث
مأثور عن الامام الحسن بن علي عليهما السّلام.