الصفحه ٤٣ : ببضع دراهم معدودة.
فالقرآن الحكيم
يذكر الناس بيوم القيامة أبدا ليبيّن إن هذه الخلافات تتبخر إذا كان
الصفحه ٥٤ :
هناك ملاحظة
تبدو في هذه الآيات وهي : إن القرآن الحكيم يركز الضوء هنا على مشهد واحد فقط من
قصة
الصفحه ٨٢ : :
الآخرة صورة
مصغّرة عن الدنيا من أعمال وتصورات وأفكار ، والقرآن الحكيم حين يعرض لنا مشاهد
الآخرة فأنه يشير
الصفحه ٨٣ :
ثم يحدد القرآن
لنا جانبا من واقع الآخرة ، وارتباط الدنيا بذلك الواقع وهو : إن الدنيا تحتوي على
خير
الصفحه ١٠٧ :
الشفاعة الباطلة :
[٨٨] ثم يعود
القرآن ـ بعد ذلك ـ لينسف فكرة الشفاعة الباطلة فيقول :
(وَقالُوا
الصفحه ١١٠ : وُدًّا) ثم خاطب الله نبيه (ص) فقال : «فَإِنَّما
يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ» يعني القرآن «لِتُبَشِّرَ
بِهِ
الصفحه ١١٧ : أسماء كثير من
سور القرآن تستلهم من الكلمات الاولى أو من بعض المشاهد البارزة في تلك السورة ،
فسورة يس
الصفحه ١٢٠ :
تلك السورة تبحث عن قصة يوسف؟
حدثنا القرآن
الحكيم عن قصة بني إسرائيل وقصة موسى معهم في سورة
الصفحه ١٢٤ : الى القرآن الحكيم ، ولعلها هنا ـ كما
جاءت في النصوص الاسلامية ـ رمز الى الرسول صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٢٥ : عوتب في ذلك فقال الله عزّ وجل ـ (طه* ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى) ـ بل لتسعد به
الصفحه ٣١٥ : بعد حين.
والقرآن الحكيم
ينبهنا بأنكم ، سواء عشتم مستقبلكم أم لا ، وآمنتم به أو كفرتم ، فان الجزا
الصفحه ٣٤٦ : الإنسان القرآن ، وهما :
أولا : لما ذا
يكثر القرآن من قصص الأنبياء في آياته؟
ثانيا : لما ذا
يذكر القرآن
الصفحه ٣٤٧ :
والجواب على
السؤال الثاني باختصار :
أـ إن القصص
التي يوردها القرآن ليست هدفا في حدّ ذاتها حتى
الصفحه ٣٤٩ :
عن أمر الله والمبعدين عن دينه وشريعته.
(وَنَجَّيْناهُ مِنَ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ تَعْمَلُ
الصفحه ٣٦٠ : والسلام هم قدوات للبشر وإنّما تتكرر
قصصهم في القرآن الحكيم ـ المرة بعد الأخرى ـ وبأساليب مختلفة لكي تتكرس