الصفحه ٥٨ : «بينكم». وبإضافة «فرق» إلى «بينهما» فى قول ابن جنى : يتحقق السجع مع
قوله : «أحوال تصاريفهما» بالإضافة
الصفحه ٦٤ :
وَسُعُرٍ) [القمر : ٤٧] إن السّعر هو الجنون (٦) ، وشاهد هذا القول قول القطامىّ :
يتبعن سامية
العينين
الصفحه ٧٩ : ء ط دار الكتب العلمية.
(٢) هو أبو تمام :
وتوفى بالموصل سنة ٢٣١.
(٣) هذا يدلك على أن
استشهاد ابن جنّى
الصفحه ٥ : الأعلام لا سيما اللغويون.
٥ ـ الترجمة
للمصنف ابن جنى.
٦ ـ الفهارس
العلمية المفصلة الشاملة للغة بجميع
الصفحه ٢٢ : ابن جنى
فى هذا النص ما بين البنية الصوتية لهذه المصادر الرباعية المضعفة ومعناها من
المناسبة ، إذ إن
الصفحه ٢٤ : .
ويزيد ابن جنى
فى بيان المناسبة بين الأصوات والمعانى فيقول : «ومن ذلك أنهم جعلوا تكرير العين
فى المثال
الصفحه ٢٥ : عتل ، وصمل ، وقمر وحزق ...» (١).
وقد أطال ابن
جنى فى توجيه ذلك ، وهو واضح فى أن زيادة المبنى فيه قد
الصفحه ٥٧ : .
(٢) الواجب فى
العربية أن يقال : جمعت بين كذا وكذا ، أو : جمعت كذا إلى كذا ، فقول ابن جنى : «فجمعت
بين ما
الصفحه ٧٨ : جواب تكلّمى*
(٣) يريد بقوله
شاعرنا المتنبى ، وكان ابن جنى يحضر عند المتنبى الكثير ، يناظره فى شيء من
الصفحه ٨٣ : ابن جنى «رخيم
الحواشى» وكأنه ذهب بالترخيم إلى معناه فى النحو ، وهو حذف آخر الكلمة ففهم منه
معنى
الصفحه ٨٥ : :
وحوراء
المدامع من معدّ
كأن حديثها
ثمر الجنان
ومعلوم أنّ من
حرف واحد ، بل كلمة
الصفحه ٣٨٤ : العرب (دلك) ، ١ / ١٩٧ ، وبلا نسبة
فى الجنى الدانى ص ١٢٣ ، ورصف المبانى ص ٢٢٦ ، ٣٧٩ ، والمقتضب ٢ / ٢٤
الصفحه ٤ :
السفر العظيم كذلك أعنى كتاب الخصائص هذا.
وقد رأيت ـ إبرازا
لجهود ابن جنى فى هذا المجال ـ أن أعرض
الصفحه ٢٠ : اتجه البحث
فى دلالة الأصوات عند ابن جنى إلى جهتين متكاملتين :
الأولى : [النظر
إلى صفة الحرف ومخرجه
الصفحه ٢٣ : ، واستوهب ، واستمنح ، واستعطى ، واستدنى» (١).
فى هذا النص
يقارن ابن جنى بين الصيغ المجردة (الأصول) والصيغ