الصفحه ٣٣٩ : : هذا أبا ،
ورأيت أبا ، ومررت بأبا. وروينا عن محمد بن الحسن عن أحمد بن يحيى ، قال : يقال
هذا أبوك ، وهذا
الصفحه ٩٨ : المزهر ص ١٢ ج ١ ، وينسب هذا المذهب إلى أبى هاشم الجبائى عبد السلام بن محمد
من رءوس المعتزلة. وكانت وفاته
الصفحه ٣٩٩ :
، المعروف بثعلب ، إمام الكوفيين فى النحو واللغة ، العلامة المحدث ، سمع محمد بن
سلام الجمحى ، وعبيد الله بن
الصفحه ٣٨١ : ذلك وقع إليه من لغة قديمة قد طال عهدها ، وعفا رسمها ، وتأبّدت (١) معالمها. أخبرنا أبو بكر جعفر بن محمد
الصفحه ٣٣٣ : الروايتين صنعة طريفة.
وأخبرنا محمد
بن الحسن عن أحمد بن يحيى ـ أحسبه عن ابن الأعرابىّ ـ بقول الشاعر
الصفحه ٢٩٦ :
مذهبا للعرب.
ومما يدلّك على
صحّة ذلك قول العرب ـ فيما رويناه عن محمد بن الحسن عن أحمد بن يحيى
الصفحه ٣٤٠ : محمد بن بشير الخارجىّ بقلوص ، فمطله ،
فقال فيه يذمه ، وانظر الأغانى (١٦ / ١٣٢).
(٤) البيت لكثير عزّة
الصفحه ١٣٩ : الاستعمال ، الشاذّ فى القياس ؛ نحو قولهم : أخوص الرمث (٢) ، واستصوبت الأمر. أخبرنا أبو بكر محمد بن الحسن عن
الصفحه ٣٥٩ :
عن أبى عبد الله محمد بن العباس اليزيدىّ قال : حدّثنا الخليل بن أسد
النوشجانىّ قال : قرأت على
الصفحه ٣٨٥ :
تقرءان ، إلا أنه خفّف من غير تعويض. وحدّثنا (١) أبو بكر محمد بن الحسن عن أحمد بن يحيى قال : شبّه
الصفحه ٣٩٠ :
وذلك أن فاعل (نعم)
مظهر فلا حاجة به إلى أن يفسّر ، فهذا يسقط اعتراض محمد بن يزيد عن صاحب الكتاب فى
الصفحه ٥١٥ : وتعرّض راكبه.
وقال محمد بن
حبيب فى الفرتنى الفاجرة : إنها من الفرات ، وحكم بزيادة النون والألف. فهى على
الصفحه ١٢١ :
وتساند إلى سليقيته ونجره (١).
وسألت يوما أبا
عبد الله محمد بن العسّاف العقيلىّ الجوثى ، التميمىّ
الصفحه ٢٠٩ :
باب فى دور (١)
الاعتلال
هذا موضع طريف.
ذهب محمّد بن يزيد فى وجوب إسكان اللام فى نحو ضربن ، وضربت
الصفحه ٣١٨ : . وعليه قوله ـ فيما رويناه عن
محمد بن سلمة عن أبى العباس ـ :