الصفحه ١٢٨ : : جاء الجيش أجمع ، وأكلت
الرغيف أجمع ؛ من قبل أن أجمع هذا الذى يؤكّد به ، لا يتنكر هو ولا ما يتبعه أبدا
الصفحه ٣٢١ : أن أصل هذا الكلام : زيد كعمرو ، ثم أرادوا
توكيد الخبر فزادوا فيه (إنّ) فقالوا : إنّ زيدا كعمرو ، ثم
الصفحه ٦٥ : » : خبر
«أنّ» ، يعنى : أن الألوقة : من لفظ اللوقة.
(٤) يعنى : ليفرق
بذلك بين الاسم بتصحيح عينه ، والفعل
الصفحه ٣١٨ : تلاقى حرفين لمعنى واحد ـ وهو
التوكيد ـ أخّرت اللام إلى الخبر فصارت إنّ زيدا لمنطلق.
فإن قيل : هلا
الصفحه ٥١٦ : مطروحة. وينبغى أن تكون (الدّفلى) (١) من ذلك لضعفه عن صلابة النّبع والسّراء والتنضب ،
والشّوحط. وقالوا
الصفحه ٣٨٢ : ، فلم نحل بطائل منه ، فقال : هو من لغة اليمن ، ومخالف
للغة ابنى نزار ، فلا ينكر أن يجيء مخالفا لأمثلتهم
الصفحه ٢١٥ : .
* * *
__________________
(١) أبو العباس هو
المبرد.
(٢) ذهب الكوفيون إلى
أنه لا يجوز تقديم خبر «ليس» عليها ، وإليه ذهب أبو العباس
الصفحه ٣٦ : يناسب الوسوسة الخفية ؛ كما ناسبها كذلك لكونه رخوا ليس بالشديد ؛ كما
ناسب صوته الوسوسة الذى يشبه صفير
الصفحه ١١ : الفقهى :
يبدو أن ابن
جنى كان حنفى المذهب ، ويتضح ذلك من إشاراته فى هذا الكتاب إلى هذا المذهب وقوله
فى
الصفحه ٢٩٢ :
إلا أن (زيدا) الآن إنما هو منصوب بنفس (عليك) من حيث كان اسما لفعل متعدّ
، لا أنه منصوب بـ (خذ
الصفحه ٣٧٣ : . فلمّا جاء هذا
مخالفا لهما ـ وهما أقوى وأكثر منه ـ خولف بينهما وبينه ، فوفّق بين حركتى عينيه ،
وخولف بين
الصفحه ٣٤٨ :
باب فى تدريج اللغة
وذلك أن يشبه
شيء شيئا من موضع ، فيمضى حكمه على حكم الأوّل ، ثم يرقّى منه إلى
الصفحه ٣٧٦ :
مكسور المضارع لا غير.
قيل : إنما جاز
هذا فى المضاعف لاعتلاله ، والمعتلّ كثيرا ما يأتى مخالفا
الصفحه ٢٩ :
والحق الذى
يجاب به عن هذا الأمر هو أن نعلم أن واضع اللغة لم يضع هذه الألفاظ اعتباطا وإلا
فما
الصفحه ٥٤٣ : ........................................................... ٣٤٨
باب فى أن ما قيس على كلام العرب فهو من كلام العرب.......................... ٣٥٦
باب فى الفصيح