الصفحه ١٤٢ : أنهم قد أجمعوا على أن الكاف فى نحو ضربتك من الضمير المتصل ، كما أن
الكاف فى نحو ضربك زيد كذلك ، ونحن
الصفحه ٥٣٢ : الكاف ـ اسما مضمرا (كياء قوله) (بدا ليا) ، ولا
من جملة اسم مضمر كميم (كما هما). وهذا يدلّ على أن الكاف
الصفحه ٥٣٣ : ، واشتريت تينك الفرسين ، ونظرت إلى ذينك الغلامين ، فيخاطب
الصاحب الأكبر بالكاف ، وليس الكلام شعرا فتحتمل له
الصفحه ٥٣١ : ، لمّا خلعت عنها دلالة
الاستفهام (جرت وصفا). وهذا واضح جلىّ.
ومن ذلك كاف
المخاطب للمذكّر والمؤنث ـ نحو
الصفحه ٥٣٥ :
بما كان مرّة اسما ، ثم جرّد من معنى الاسمية ، وأخلص للخطاب والحرفيّة ،
وهو الكاف فى (أرأيتك زيدا
الصفحه ٦٤ : ولق يلق. والوجه فيه
ما عليه الكافّة (٣) : من كونه فوعلا من «أل ق» وهو قولهم «ألق الرجل فهو
مألوق» ألا
الصفحه ١٠٨ : ؛ فلو كانت حال سكون كاف بكر كحال
سكون رائه ، لما جاز أن تجمع بينهما ؛ من حيث كان الوقف للسكون على الكاف
الصفحه ١٤٤ :
؛ وهذا تصريح منهم بأنه متصل أى متصل بالباء العاملة فيه ، فلو كانت التاء فى
ضربتك هى العاملة فى الكاف
الصفحه ٢١٥ : ؛ فأحد ما يحتجّ به عليه أن
يقال له : إجازة هذا مذهب سيبويه وأبى الحسن وكافّة أصحابنا ، والكوفيّون
الصفحه ٥٣٩ :
الكاف جرّدتها من الخطاب ؛ لأنه يصير بعدها فى الكاف ، وتفتح هى أبدا. وهو قولك :
هاءك ، وهاءك ، وهاءكما
الصفحه ١٦ : الكافية لاستثمار طاقاتها الدّلالية ، وابتعاث
إيحاءاتها الثّرّة فى فاعليتها الدائبة مع السياقات الأدبية
الصفحه ٤٠ : المستوى النظرى لم تحظ بالطبع
بعناية كافية كذلك على المستوى التطبيقى.
ولعل ذلك يرجع
فى رأيى إلى الأسباب
الصفحه ٦٧ : (٣) ، وفيه كاف من غيره ؛ على أن هذا وإن لم يطّرد وينقد فى
كل أصل ، فالعذر على كل حال فيه أبين منه فى الأصل
الصفحه ١٠٦ :
حرف واحد ؛ كحرف العطف ، وفائه ، وهمزة الاستفهام ، ولام الابتداء والجرّ ،
والأمر ، وكاف رأيتك ، وها
الصفحه ١٣٣ : تبلغ الكاف أن تكون ساكنة ، فإنّ حركتها جدّ
مضعفة ، حتى إنها ليخفى حالها علىّ ، فلا أدرى أفتحة هى أم