الصفحه ١٩٥ : ؛ [و] قد نراه إذا كفّ بـ (ما) زال
عنه عمله ؛ وذلك كقولهم : قلّما يقوم زيد فـ (ما) دخلت على (قلّ) كافّة لها
الصفحه ١٤ : لأبى على الفارسى.
١٤ ـ كتاب
الصبر فى شرح ديوان المتنبى.
١٥ ـ الكافى فى
شرح القوافى للأخفش.
١٦
الصفحه ٤٠٣ :
فقوى قياسهم. وكيف كانوا يكونون فى ذلك على ضعف من القياس ، والجماعة عليه!
أفتجمع كافّة اللغات على
الصفحه ١١٧ : ، وفائه ، ولام الابتداء وكاف التشبيه وغير ذلك.
وقليل منه مكسور ، كباء الإضافة ولامها ، ولام الأمر ، ولو
الصفحه ٢٧٥ : ذكرنا
فى كتابنا الموسوم «بالتعاقب» من هذا النحو ما فيه كاف بإذن الله تعالى
الصفحه ٤٥٤ : . وفيما أوردناه من مقاييسه كاف بإذن الله.
ونحن نعتقد إن
أصبنا فسحة أن نشرح كتاب يعقوب بن السكّيت فى
الصفحه ٨٧ : ، وقلوت بالقلة ، ولأن ثبة كأنها من مقلوب ثاب يثوب. وقد دللت على ذلك
وغيره من نحوه فى كتابى فى «سرّ الصناعة
الصفحه ٩٠ : :
عربت معدته ، أى فسدت ، كأنها استحالت من حال إلى حال ، كاستحالة الإعراب من صورة
إلى صورة. وفى هذا كاف
الصفحه ٩٧ : الفارسية ، وسر : الرأس فى الفارسية كذلك.
(٢) يريد بالمعميات
ما عمى وألغز فى الرسم والكتابة. وذلك ما يكتب
الصفحه ١٠٢ : ، لاستمرار الكافّة
على فعاله. فما هذه صورته من عللهم جار مجرى علل النحويين. ولكن ليت شعرى من أين
يعلم وجه
الصفحه ٢٠٨ : ، فى قول الكافّة غير الخليل.
فأمّا ما يحكى
عن بعضهم من تحقيقهما فى الكلمة الواحدة ؛ نحو أئمة ، وخطائئ
الصفحه ٣٥٨ : فى المخصص ١١ / ١٠٨ ، وكتاب الجيم ٢ / ٢٤٢ ، وقبله :
* أو ذكر ذات الرّبد المعهن*
(٢) الكباسة بكسر
الصفحه ٣٩٨ : صلىاللهعليهوسلم : «نزل القرآن بسبع لغات كلها كاف شاف» (٤). هذا حكم اللغتين إذا كانتا فى الاستعمال والقياس
الصفحه ٤٩٥ : .
والأوّل من
الحرفين فى ذلك على ضربين : ساكن ومتحرك ؛ فالمدغم الساكن الأصل كطاء قطّع ، وكاف
سكّر الأوليين
الصفحه ٥٣٤ :
الكاف فى (إيّاك) حرف للخطاب ، فإذا أدخلت عليه الهاء والياء فى (إيّاه) و
(إيّاى) قال : هما أيضا