الصفحه ١٣٧ : ، وهى جمع مذهب ؛ وعليه قول الآخر :
سيكفيك الإله
ومسنمات
كجندل لبن
تطّرد الصّلالا
الصفحه ١٦ : الأصوات هى اللبنات الأولى والأساس فى تشكيل البناء اللغوى ، فإنها لم تلق من
الباحثين إلى الآن العناية
الصفحه ١٨ :
، ٢ / ١٥٢ تحقيق د / محمد على النجار ، ط دار الهدى للطباعة والنشر بيروت لبنان س
١٩٥٨.
(٢) سيبويه / الكتاب
الصفحه ٣٢ : الصوتية
أولا لأنها هى اللبنة الأولى فى منظومة الدلالة ، ولأنها هى التى تخلق المعنى
المعجمى للكلمة بعد ذلك
الصفحه ١٠٧ : .
ونحو من هذا ما
يحكى أن رجلا من العرب بايع أن يشرب علبة لبن ولا يتنحنح ؛ فلمّا شرب بعضه كدّه
الأمر
الصفحه ١٣٨ :
المطر فيها نبات فالإبل ترعاها. وانظر اللسان (طرد) ، (صلل) ، (لبن).
(٤) عجز البيت من
الرجز لامرئ القيس
الصفحه ٢٤٩ : الشجر والكرم أول ما ينبت.
(٥) الإسليح : شجرة
ترعاها الإبل فيغزر لبنها.
(٦) الشّنظير : السيئ
الخلق
الصفحه ٢٧٦ : العرب (عوض) ، (سحم) ، (لبن) ومغنى اللبيب ١ / ١٥٠ ، وبلا نسبة فى الاشتقاق
ص ٢٤٠ ، والإنصاف ١ / ٤٠١ ، وهمع
الصفحه ٣٤٣ : لكل أحد من ذكر
وأنثى واثنين وجماعة (الصيف ضيعت اللبن) على التأنيث ؛ لأنه كذا جرى أوّله ، وإذا
كان
الصفحه ٣٧٠ : ء الأسد والسيف والخمر وغير ذلك ، وكما تنحرف الصيغة واللفظ واحد] نحو
قولهم : هى رغوة اللبن ، ورغوته
الصفحه ٤٢٩ : فى هرماس :
إنه (من الهرس). وحدثنا أيضا أنهم يقولون :
لبن فمارص.
وقالوا دلاص ، ودلامص ، ودمالص
الصفحه ٤٧٨ :
لأدمهنّ أديما
فقال : هن
بمائهنّ كما خلقنه. فإذا اشتدّ الغلام شيئا قيل حرور. وهو (فعوّل) من اللبن
الصفحه ٤٨١ : الغرض من
التودية منع الودى ، وهو السيلان يقال ودى : سال ، أى أن التودية تحول دون ودى
اللبن.
(٣) البيت
الصفحه ٤٨٥ : ء ابن قتيبة ٥٠٠. وقبل البيت :
كأن لبنى صبير غادية
أو دمية زينت بها البيع
الصفحه ٥٣٠ : الحسن
أم كيف ينفع
ما تعطى العلوق به
رئمان أنف
إذا ما ضنّ باللبن