الصفحه ١١٥ : ؛ وإنما عامّته على الفتح ، نحو هل ، وبل ، وقد ، وأن ، وعن ، وكم ،
ومن ، وفى المعتلّ أو ، ولو ، وكى ، وأى
الصفحه ١٥١ : حملهم
حروف المضارعة بعضها على حكم بعض ، فى نحو حذفهم الهمزة فى نكرم ، وتكرم ، ويكرم ؛
لحذفهم إيّاها فى
الصفحه ١٥٥ : من هذا الموضع قانون يحمل عليه ، ويردّ غيره إليه. وإنما أذكر من هذا ونحوه
رسوما لتقتدى ، وأفرض منه
الصفحه ١٩٠ : والشوابّ الدوابب والشوابب ؛ على ما نقوله فى نحو استصوب وبابه :
إنما خرج على أصله إيذانا بأصول ما كان مثله
الصفحه ١٩٦ :
باب فى أن العلة إذا
لم تتعد لم تصح
من ذلك قول من
اعتلّ لبناء نحو كم ، ومن ، وما ، وإذ ، ونحو ذلك
الصفحه ٢٠٨ :
أَلا) [البقرة : ١٣] فإذا كانتا فى كلمة واحدة فكلّهم يقلب ؛ نحو جاء ، وشاء ،
ونحو خطايا ، ورزايا
الصفحه ٣٧٥ : ، كما دخل يفعل
فيما ماضيه فعل ؛ نحو قتل يقتل على باب يشرف ويظرف. وكأن باب يفعل إنما هو لما
ماضيه فعل
الصفحه ٤١١ : ذلك منه ، على حدّ
ما قلناه فيمن خالف الجماعة وهو فصيح ؛ كقوله فى الذرحرح : الذرّحرح ، ونحو ذلك ،
وإما
الصفحه ٤٣٤ :
وذلك نحو قلقل ، وصعصع ، وقرقر ، فالكلمة إذا لذلك رباعية. وكذلك إن اتفق
الأوّل والثالث ، واختلف
الصفحه ٤٣٨ : فأشياء. منها ما جاء من نحو فعوعل ، وفعيعل ، وفعنلل ، وفعاعل ، وفعاعيل ؛
نحو غدودن ، وخفيدد ، وعقنقل
الصفحه ٥٠٦ : توالت الحركات فيها.
ومن ذلك ـ وهو
أصنع منه ـ أنهم جعلوا (استفعل) فى أكثر الأمر للطلب ؛ نحو استسقى
الصفحه ٨ :
الجامع ، فوجد أبا الفتح عثمان بن جنى يقرأ النحو وهو شاب ، وكان بين يديه
متعلم وهو يكلمه فى قلب
الصفحه ٥٦ : تهاجر قوانينه وأوضاعه. وذلك أنّا لم نر أحدا
من علماء البلدين (٥) تعرّض لعمل أصول النحو ، على مذهب أصول
الصفحه ٨٩ : أحدهما من صاحبه.
فإن قلت : فقد
تقول ضرب يحيى بشرى ، فلا تجد هناك إعرابا فاصلا ، وكذلك نحوه ، قيل : إذا
الصفحه ٩٨ : جسم من الأجسام ، خشبة أو غيرها ، إقبالا على شخص
من الأشخاص ، وتحريكا لها نحوه ، ويسمع فى نفس تحريك