الصفحه ١٣٠ : فيه الياء واوا ؛ لأنه يعتقد أن المحذوف من هذا ونحوه إنما هو واو مفعول لا
عينه ، وأنسّه بذلك قولهم : قد
الصفحه ١٦١ :
ولا تكاد تجد
شيئا من تصحيح نحو مثل هذا فى الياء : لم يأت عنهم فى نحو بائع ، وسائر بيعة ولا
سيرة
الصفحه ١٤٢ :
باب فى تقاود (١)
السماع وتقارع الانتزاع
هذا الموضع
كأنه أصل الخلاف الشاجر بين النحويين. وسنفرد
الصفحه ٧٢ : الكلام فكل
لفظ مستقلّ بنفسه ، مفيد لمعناه. وهو الذى يسميه النحويون الجمل ، نحو زيد أخوك ،
وقام محمد
الصفحه ١٠٨ : أشياء.
منها أن كل واحد منهما يهرب إليه مما هو أثقل منه ؛ نحو قولك فى جمع فعلة وفعلة :
فعلات ، بضم العين
الصفحه ١٤٣ :
لم تل نفس الفعل.
فهذا وجه
الاستدلال بهذه المسألة ونحوها على شدّة اتصال الفعل بفاعله ، وتصحيح
الصفحه ١٧٩ : وانفتح ما قبلهما قلبتا
ألفين ؛ نحو قام ، وباع ، وغزا ، ورمى ، وباب ، وعاب ، وعصا ، ورحى ، فإذا أدخل
الصفحه ٢٠٢ : .
الأوّل منهما
نحو قولك : هذه عشرىّ ، وهؤلاء مسلمىّ. فقياس هذا على قولك : عشروك ومسلموك أن
يكون أصله عشروى
الصفحه ٢٤٣ : جاء لمعنى. فأفعل للنقل
وجعل الفاعل مفعولا ؛ نحو دخل ، وأدخلته ، وخرج ، وأخرجته. ويكون أيضا للبلوغ
الصفحه ٢٣ : المثل الدالة عليها أو ما جرى مجرى أصولها ، نحو وهب
ومنح ، وأكرم ، وأحسن ، كذلك إذا أخبرت بأنك سعيت فيها
الصفحه ١٧٨ : فاسد. لا طريق إلى ظهوره ، ولا
إلى تصوّره. وكذلك ما كان من هذا القبيل. فقد ثبت بذلك تأخّر علل النحويين
الصفحه ٣١٤ :
مانعوه عليه ، وإن كان بحمد الله ساقطا عنه ، وحرّى بالاعتذار هم منه.
وأجاز سيبويه أيضا نحو هذا وهو
الصفحه ٣٢٣ : الثلاث ـ وهى الألف ـ فخصّوها
بها ، وجعلوا الواو والياء حشوا فى نحو عضرفوط ، وجعفليق ؛ لأنهم لو جاءوا بهما
الصفحه ٤٥٩ : ء به الناس فى كتبهم ؛ نحو وجدت فى الحزن ، ووجدت الضالّة ، ووجدت
فى الغضب ، ووجدت أى علمت ؛ كقولك : وجدت
الصفحه ٢٢ : تأتى للتكرير ، نحو الزعزعة ، والقلقلة ، والصلصلة ، والقعقعة ، والصعصعة (٢) والجرجرة والقرقرة ووجدت أيضا