الصفحه ١٢٤ : بحيث كنّا ، وأجرى فرسه ، فتشرف هاهنا مستشفّا ، ثم عدل عن ذلك الموضع إلى
آخر مستروحا للماء ، ففعل ذلك
الصفحه ١٨٦ : الذى فى أسيّد قد كان سبق إليه وهو جنس كقولك : غليّم أسيّد ، ثم
نقل إلى العلميّة بعد أن أسرع فيه القلب
الصفحه ٢١٨ :
* كبير أناس فى بجاد مزمّل (١) *
ولم يحمله على
الغلط ، قال : لأنه أراد : مزمّل فيه ، ثم حذف حرف
الصفحه ٣٥٣ : !.
ومن التدريج
قولهم : هذا حضرموت بالإضافة ؛ على منهاج اقتران الاسمين أحدهما بصاحبه. ثم
تدرّجوا من هذا
الصفحه ٣٧٦ : .
وكذلك حال
قولهم قنط يقنط ، إنما هو لغتان تداخلتا. وذلك أن قنط يقنط لغة ، وقنط يقنط أخرى ،
ثم تداخلتا
الصفحه ٤١٤ : كان ابتداؤها فإنها لا بدّ أن يكون وقع
فى أوّل الأمر بعضها ، ثم احتيج فيما بعد إلى الزيادة عليه ، لحصور
الصفحه ٤٢٣ : والأمارات ، ثم أتلوه ما لا بدّ
له من السماع والروايات ، فقالوا : المقصور من حاله كذا ؛ (ومن صفته كذا
الصفحه ٤٤٧ : ، ثم قلب فصار (اليمو) ثم نقلت الضمّة إلى الميم فى حدّ قولك : هذا بكر ،
فصارت اليمو ، فلمّا وقعت الواو
الصفحه ٤٤٩ : . فإذا
كانت (تيهورة) من الياء على هذا القول فأصلها (تهيورة) ثم قدّمت العين التى هى
الياء على الفاء فصار
الصفحه ٤٩٧ : ادّغام ، ثم إنهم فيما بعد أبدلوا الدال تاء لقربها منها ؛ إرادة
للإدغام الآن ، فقالوا ستّ. فالتغيير الأوّل
الصفحه ١١ : الحق وما هو أدنى إلى
النصفة ، ثم قال : ومن ذلك ما نراه من كلامه على اللغة وهل هى اصطلاح أو توقيف ،
فقد
الصفحه ٢٠ : والتفشى وغير ذلك ، ثمّ بحث
العلاقة بين هذه الأحوال والصفات وبين الدلالة الوضعية للكلمة.
الثانية :
النظر
الصفحه ٢٧ :
ترتبط جميعا برباط وثيق ، ومن ثم كان للسائق دوره الفعال فى إعطاء الكلمة
المعينة من الدلالات ما ليس
الصفحه ٢٨ : الكلمات منها الغريب الوحشى ، ومنها الذى يكد اللسان
، ثم ينفى بعد هذا كله أن تكون الكلمات متفاضلة غير
الصفحه ٣٧ : الصريح وسوسة لدلالة
الفعل على التجدد دون المصدر الصريح (وسوسة).
ومن ثم نتبين
مدى مناسبة تلك الكلمة