الصفحه ١١٦ : المنثور ؛ لاستمرار ذلك عنهم ؛ ألا ترى إلى قوله :
أنّى اهتديت
لتسليم على دمنن
الصفحه ٢٣٢ : إذا كسّرت أن تصير بها الصنعة إلى قواء ، ثم تبدل من الهمزة الواو
؛ كما فعل من قال (الأتاويا) فيصير
الصفحه ٢٣٥ : .
ثم إنهم قالوا
فى الإضافة إلى علباء : علباوىّ ، وإلى حرباء : حرباوىّ ؛ فأبدلوا هذه الهمزة وإن
لم تكن
الصفحه ٤٥٥ : ) ثم تقلب الواو الأولى همزة ؛ لاجتماع
الواوين فى أوّل الكلمة فيصير (أوأى) ثم تخفّف الهمزة فتحذفها
الصفحه ١٩ : حركته واهتزازه
واضطرابه شيئا فشيئا ، ثم تطول حركته ويستمر اضطرابه حينا ، ولا يكون هدوؤه فجأة ،
بل يستمر
الصفحه ٣٦ : لا تسد مسد هذه الكلمة فى دلالتها على ذلك المعنى.
ثم ينتقل
البلاغى بعد ذلك إلى استثمار الدرس الصوتى
الصفحه ٤٤٦ :
إلى ما قبل الفاء فصارت فى التقدير (أونق) ثم أبدلت الواو ياء لأنها ؛ كما
أعلّت بالقلب كذلك أعلّت
الصفحه ٤٥٦ : (٢) *
هو فى الأصل من
تركيب (ق ض ض) ، ثم أحاله ما عرض من استثقال تكريره إلى لفظ (ق ض ى). وكذلك قولهم
الصفحه ٢٣١ : ، ثم تكسّرها
على حدّ قول الشاعر :
موالى حلف لا
موالى قرابة
ولكن قطينا يحلبون
الصفحه ١٧ : حيث ما
يصاحب الكلمة عند النطق بها من ظواهر صوتية : كالنبر والتنغيم ، ثم من حيث النظر
فى مخارجها
الصفحه ٢٣ :
كالمقدمة لها ، والمؤدية إليها وذلك نحو استفعل ، فجاءت الهمزة والسين والتاء
زوائد ، ثم وردت بعدها الأصول
الصفحه ٢٩ : فيكون لكل معنى لفظه المناسب الذى لا يسد فيه غيره
مسده ؛ ومن ثم لا يكون هناك تناقض فى كلام عبد القاهر لأن
الصفحه ٤٥ : فى مخرج الثاء يكرره ولا
يبرحه ثم يأتى المد ليصور لك أن هذا المتثاقل لا يتحرك ولا يمتد إلا فى مكانه
الصفحه ٥٢ : اللام الذى يفيد قرب المسافة ولصوقها ،
فهدايته سبحانه تقربك للحق وتلصقك به من أقرب الطرق وأقصرها.
ثم
الصفحه ١٠٩ : أخفّ وأمكن من الثنائى ـ على
قلة حروفه ـ فلا محالة أنه أخفّ وأمكن من الرباعى لكثرة حروفه.
ثم لا شكّ