الصفحه ٣٧ : ، وإن كانت مشتقا إلى كونها اسم فاعل أو اسم مفعول أو صيغة مبالغة
أو اسم مرة أو هيئة أو غير ذلك.
ومع
الصفحه ٤٥ : إنه يتساقط ويتأخر عن مكان ابتدائه حيث يرتد إلى مخرج الميم عند
الشفتين ، ولا شك أن المرء حينما ينطق
الصفحه ٦٦ : كون لامها واوا ، فتأنّس للام بموضع الفاء ، على
بعد بينهما.
وشاهدته غير
مرّة ، إذا أشكل عليه الحرف
الصفحه ٩٨ : اسمه ـ قادر على أن يقنع فى تعريفه ذلك بالمرة الواحدة ، فتقوم الخشبة
فى هذا الإيماء ، وهذه الإشارة
الصفحه ١٢٢ : فى غالب الأمر لخفتها ، فهل هذا إلا لقوّة نظرهم
ولطف استشفافهم وتصفّحهم.
أنشدنا مرة أبو
عبد الله
الصفحه ١٣٨ : الأصمعىّ وقال : لا أعرف إلّا شاذّا أى متفرّقا. وجمع
شاذّ شذّاذ ؛ قال :
* كبعض من مرّ من الشّذّاذ*
هذا
الصفحه ١٧٣ :
الطويل.
(٥) الهلواع من النوق
: السريعة.
(٦) يقال مرّ يترهوك
أى يموج فى مشيه من استرخاء مفاصله
الصفحه ٢٥٨ : العربيّة فى رأيه وحسّه.
سألت غير مرّة أبا علىّ ـ رضى الله عنه ـ عن ذلك ، فكان جوابه عنه نحوا مما حكيته
الصفحه ٢٦٩ : يوهم أن
هذه الألفاظ وما كان نحوها ـ مما يدّعى أن له أصلا يخالف ظاهر لفظه ـ قد كان مرّة
يقال ؛ حتى إنهم
الصفحه ٢٧٠ : كانت
مرّة مستعملة ثم صارت من بعد مهملة ما تعرضه الصنعة فيها من تقدير ما لا يطوع
النطق به لتعذّره. وذلك
الصفحه ٢٨٧ : ، لكنت عن هذا الشأن بمعزل ، وبأمر سواه على شغل.
وقال لى مرّة رحمهالله تأنيسا بهذه الانتقالات : كما جاز
الصفحه ٢٩٢ : ).
ألا ترى إلى
فرق ما بين تقدير الإعراب وتفسير المعنى ؛ فإذا مرّ بك شيء من هذا عن أصحابنا
فاحفظ نفسك منه
الصفحه ٣١٥ : *
* وقد مرّ للدارين من بعدنا عصر*
(١) عجزه :
وانظر اللسان فى (أين). وهو من قصيدة
لأبى صخر الهذلى فى
الصفحه ٣٤٤ : ظاهر باد. وقد (مرّ به) الطائىّ الكبير فقال :
نعمة الله
فيك لا أسأل ال
له إليها
الصفحه ٣٥٠ :
بالقوادم مرّة
وعلىّ من سدف
العشىّ رياح (١)
قياسه رواح ؛
لأنه فعال من راح يروح