الصفحه ١٠ : ويستشهد بكلامه ، وفى نفس الوقت قد يتجه إلى نقده عند اختلافه معه.
ومن القرن
السابع الهجرى نجد ابن الأثير
الصفحه ٥٦ : » فى النوع السابع والأربعين من علوم اللغة ، وهو «معرفة المتفق
والمفترق» الفصل الأول : فيما يتعلّق بأئمة
الصفحه ١٠٩ : ـ : السماء السابعة. اللسان (برقع).
(٣) الزّبرجد
والزّبردج : الزّمرّد. اللسان (زبرجد).
الصفحه ٤٤٠ : الياء.
(٥) الكف : سقوط
السابع الساكن. وهو فى (مفاعيلن) : حذف النون.
الصفحه ٥٥ : المنتخبين.
وعليه وعليهمالسلام أجمعين.
هذا ـ أطال
الله بقاء مولانا الملك السيد المنصور المؤيد ، بها
الصفحه ٢٢٨ : القولين وجدا مذهبا واحدا.
وكان أبو علىّ
ـ رحمهالله ـ يقول فى هيهات : أنا أفتى مرّة بكونها اسما سمى به
الصفحه ٤٨٥ : علينا
أن علاك ابن غالب
فهلّا على
جدّيك إذ ذاك تغضب!
هما حين يسعى
المرء مسعاة
الصفحه ١٨٣ : (ضرب).
(٣) البيت من الطويل
، وهو لنائحة همّام بن مرّة فى التنبيه والإيضاح ٢ / ٧٨ ، وبلا نسبة فى تهذيب
الصفحه ٢٢٩ : معط.
وكنت وأنا أنسخ
التذكرة لأبى علىّ إذا مرّ بى شيء قد كنت رأيت طرفا منه ، أو ألممت به فيما قبل
الصفحه ٤٨٤ :
وتفسير ذلك أن
الحاج شجر له شوك ، وما كانت هذه سبيله فهو متشبّث بالأشياء ، فأىّ شيء مرّ عليه
اعتاقه وتشبّث
الصفحه ٥١٥ : (الفرد)
لأن المنفرد إلى الضعف والهلاك ما هو ؛ قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «المرء كثير بأخيه
الصفحه ٣ : أن هذه
المرة لم تكن هى الأولى فى جلوسى بين يدى هذا الجهبذ الفذ ؛ بل تتلمذت على يديه من
قبل وأطلت
الصفحه ٩ : بشيراز «وكان إذا مر به أبو الطيب يستثقله على قبح زيه وما يأخذ به نفسه من
الكبرياء. وكان لابن جنى هوى فى
الصفحه ٢١ : مرارة العيش عبر عنها بقضم الجلمد ، وهو صخر يابس ، فقال :
والموت خير
من حياة مرة
الصفحه ٣٥ : خفية وغير واضحة ولا مميزة ، بل تتسلل إلى
النفس تسللا خفيا لا يكاد يشعر بها المرء ، بحيث لا يفرق بينها