الصفحه ٢٢١ : الأوّليان في السنة الثّانية والرّابعة للهجرة ، وكان يجب أن تعاقب هذه
الطائفة على أعمالها الخبيثة وجرائمها
الصفحه ٢٠٠ : أبو القاسم الحسكاني) ـ وهو من علماء السنّة ـ بسند عن علي عليهالسلام أنّه قال : «فينا نزلت (رِجالٌ
الصفحه ٢٠٦ : ء شديدة لم تدع المجال لأيّ شخص أن يخفي ما في قلبه ، وظهرت امور في
أقلّ من شهر ، وكان يحتاج كشفها إلى سنين
الصفحه ٢٢٠ : ، حيث إنّ معركة «خيبر» وقعت في السنة السابعة للهجرة.
* * *
بحوث
١ ـ غزوة بني قريظة ودوافعها
إنّ
الصفحه ٢٠٩ :
وقد أورد
العالم السنّي المعروف «الحاكم النيسابوري» هذا القول ، لكن بتعبير آخر :
«لمبارزة علي
بن
الصفحه ١٨ : هذه الشهرة إلى
حدّ الإجماع.
وأكّد كثير من
علماء أهل السنّة على هذه الحرمة ، وإن كان بعضهم قد استثنوا
الصفحه ٢٠ :
ففي حديث مروي
عن جابر بن عبد الله ، عن النّبي صلىاللهعليهوآله : «كان إبليس أوّل من تغنّى
الصفحه ١٨٠ : بن عبد ودّ ، فلاذ المشركون بالفرار من دون
القدرة على القيام بأيّ عمل.
نزلت الآيات
السبع عشرة من هذه
الصفحه ٢١٩ : وجانبا من نتائج غزوة بني قريظة ، حيث قتل جمع من أولئك الخائنين على
يد المسلمين ، وأسر آخرون ، وغنم
الصفحه ٢٥٦ : النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ
فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكانَ
أَمْرُ
الصفحه ٣٠٧ : للسنّة الإسلامية ، وجاء هذا
المعنى في الرّواية الواردة في تفسير علي بن إبراهيم وعيون الأخبار. إلّا أنّ من
الصفحه ٣٤٨ :
ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً (٦١) سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ
خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ
الصفحه ٣٦٣ : بطهارتها وعفّتها ، وقطع بذلك
ألسن المتربّصين بها من بني إسرائيل ، والذين كانوا يسعون لاتّهامها وتلويث
الصفحه ٤١٢ : الباقر عليهالسلام إذ قال : «أمر سليمان بن داود الجنّ فصنعوا له قبّة من
قوارير فبينا هو متكئ على عصاه في
الصفحه ٤١٣ : المدّة
التي ظلّ فيها موت سليمان مخفيا عن حكومته ، هل كانت سنة ، أم شهرا ، أم عدّة
أيّام؟ اختلف المفسّرون