نفيس ، ومرتبة رفيعة ، ولو كان للتواضع لغة يفهمها الخلق لنطق عن حقائق ما في مخفيات العواقب .. ومن تواضع لله شرّفه الله على كثير من عباده .. وليس لله عزوجل عبادة يقبلها ويرضاها إلّا وبابها التواضع» (١).
* * *
__________________
(١) بحار الأنوار ، الجزء ٧٥ ، صفحة ١٢١.