الصفحه ٦٧ : مثل أُحد» فأرسل ابن عمر خبّاباً إلى عائشة يسألها عن قول أبي هريرة
ثم يرجع إليه فيخبره بما قالت ، وأخذ
الصفحه ٧٤ :
أرأيت قول الله
تعالى : (وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما
الصفحه ٧٩ : قوم في آخر الزمان حدثاء الأسنان ، سفهاء الأحلام
، يقولون من خير قول البرية ، يقرؤون القرآن ، لا يجاوز
الصفحه ٨٢ : القتال أن يكون الدين لغير الله فحضّ عليه؟
أو فاته ذلك لكن
علمه ابن عمر فتجنّبه؟ أعوذ بالله من شطط القول
الصفحه ٨٣ : .
وأعجب من هذه كلها
ما جاء به أبو نعيم في الحلية (١ / ٣٠٩) من قول ابن عمر : إنّما كان مثلنا في هذه
الفتنة
الصفحه ٨٥ : قول مولانا أمير المؤمنين عليهالسلام في خطبة له : «كلّ واحد منهما يرجو الأمر له ويعطفه عليه
دون صاحبه
الصفحه ٨٨ : لعمرو بن العاص قوله :
معاوي لا أعطيك
ديني ولم أنل
بذلك دنيا
فانظرنْ كيف تصنعُ
الصفحه ٩١ : ، فلئن كان قام بك في دنياك لقد قعد
بك في دينك ، فليتك إذ أسأت الفعل أحسنت القول ، فتكون كما قال الله
الصفحه ١٠٦ : عبّاد وأبي الدرداء ضعفاء ، فدخل فيهم عبد الجبّار كما دخل في
قول العقيلي (٤) : إسناد مجهول ، ووقع هنا سيف
الصفحه ١١١ : عليه ـ وبينهما ، ويدلّ على هذا التبادل بنحو الإطلاق قوله تعالى (قُلْ
إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ
الصفحه ١١٥ : فيهم قوله تعالى : (فَقاتِلُوا أَئِمَّةَ
الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
الصفحه ١١٩ :
أبا سفيان بن حرب ، كان عدوّ رسول الله ، والمكذّب له ، والمجُلب عليه.
وكأنّه غير من جاء
فيه قول أمير
الصفحه ١٢١ :
القرآن؟ أعوذ
بالله من السرف في القول والغلوّ في الفضائل.
١٢ ـ أخرج ابن
عساكر (١) ، وابن مندة
الصفحه ١٣٢ : القول حوله في الحديث الرابع ، فليضرب به عرض الحائط.
١٩ ـ أخرج ابن
عساكر من طريق إبراهيم بن محمد بن
الصفحه ١٣٤ : بن أبي
طالب رضى الله عنه ، فافتضح بذلك ، وكذّبه النقّادون ، قال الخطيب : علماء النقل
لا يثبتون قوله