الصفحه ٢٩٧ : زيّف أدلّة مالك ، وأنت سمعت قول
مالك قُبيل هذا ، وأنّه يخالف ما عزاه إليه ابن حزم.
وقال في (ص ١٣٦
الصفحه ٣٠٩ : عند الأُمّة
قول نبيّها صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من ادّعى أباً في الإسلام غير أبيه فالجنّة عليه حرام
الصفحه ٣٨٤ : فاقتلوا الآخر منهما».
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ستكون خلفاء فتكثر» قالوا : فما تأمرنا؟ قال
الصفحه ٣٩٩ :
أنّ ما جئت به
باطل مضمحلّ.
وقوله من كتاب آخر
له : فما أعظم الرين على قلبك! والغطاء على بصرك
الصفحه ٥١٩ : يجديه نفعاً إن كان يؤمن ببعض ويكفر ببعض؟ ولو كان يعرف من الكتاب قوله
تعالى : (وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ
الصفحه ٢٥ : اختيار ابن
عمر من قول كعب بن زهير (٣) :
صهرُ النبيِّ
وخيرُ الناسِ كلِّهمُ
وكلُّ من
الصفحه ٣١ : ، وعلّمه علم ما كان وما يكون (٢).
وفيهم من جاء فيه
عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله : «من أراد أن
الصفحه ٤٤ :
قال النووي في شرح
مسلم (١) هامش إرشاد الساري (٨ / ٤٣) : قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «فإن جا
الصفحه ٨٤ : والشره ، فيرى هل تحدوه القحّة
والصلف إلى أن يقول بالأوّل؟ ونصب عينه قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٢ : المتعة ، والسائل إنّما سأله عن دين الله
لا عمّا أحدثه أبوه ، وهو في قوله هذا مكذّب لأبيه ، حيث يقول
الصفحه ٩٥ : الحجّ ممّا رواه أحمد في مسنده
(٢) (٢ / ٩٥) من قوله
: إنّ عمر لم يقل لكم إنّ العمرة في أشهر الحجّ حرام
الصفحه ١٠٣ : : فانطلق فخبّر ذلك عثمان رضى الله عنه فقال : أمّا قوله : إنّي
لم أفرّ يوم عينين فكيف [يعيرّني] (٤) بذنب وقد
الصفحه ١٩١ : قوله الوارد في قوله تعالى : (أَمْ
حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ
الصفحه ٢١١ : الثانية).
وهل عملوا بما صحّ
وثبت عندهم من قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر
الصفحه ٣٠٤ :
النظرة في تطبيق هذه البدعة بصورتها الأخيرة على ما صحّ عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من قوله : «من