الصفحه ٤٥٢ : قوله : إنّ الرعيّة أصبحت كالغنم المتفرّقة. إلى آخره. لما ذا أصبحت؟ ومتى
أصبحت؟ وكيف أصبحت؟ وراعيها الذي
الصفحه ٤٥٤ : هذا يومئ قوله
لطلحة : فإنّك أقلّ قريش في قريش وِتراً.
ومن كتاب له إلى
مروان :
فإذا قرأت كتابي
هذا
الصفحه ٤٦٢ : وحماريّة الأشعري ، بين قول أبي موسى لابن العاصي :
__________________
(١) أحد المعمّرين ،
قد أتى عليه من
الصفحه ٤٧٣ : لا
أكاد أُسوّغ للعلماء القول بتصحيح مثل هذا الاجتهاد ، وإنّما المتسالم عليه بينهم
ما يلي :
قال
الصفحه ٤٨٠ : بالكتاب أنّه لم يعِ تنصيصه على موت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فلمّا سمع قوله تعالى : (إِنَّكَ
الصفحه ٤٨٣ :
أخرجه الحاكم في
المستدرك (١) (٤ / ٤٨٦) من قول
عبد الله بن عمرو بن العاص لمّا قال له نوف : أنت أحقّ
الصفحه ٤٨٥ : كلّ منهم وهو ابن ثلاث وستين ، وقوله
: رأيت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يمصّ لسان الحسن إلى أمثال
الصفحه ٤٨٩ : مبلغه من الفقه والدين؟ فاسمع القول ،
واقض بالحقّ لك أو عليك.
٥ ـ من عدّة طرق ،
عن معاوية مرفوعاً : «من
الصفحه ٤٩٢ : لا حجّة له.
وهذا الحديث معتضد
بألفاظ أُخرى من طرق شتّى منها :
قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من
الصفحه ٤٩٧ : : ٥ /
٦٥ ح ١٦٤٦٠.
(٢) اسم كان مؤخر ،
في قوله أوّل الفقرة : كان من قضية ...
الصفحه ٤٩٨ : حديث عبادة بن الصامت من قوله له : إنّ أُمّك
هند أعلم منك (٢).
__________________
(١) الاستيعاب
الصفحه ٤٩٩ : كانوا في منتأىً عن ابن هند وآرائه ، ولم يزل هو
يناوئهم ويضادّهم في القول والعمل ويتحرّى الوقيعة فيهم
الصفحه ٥١٠ : جرائمه.
الأمر الثاني :
ثاني الأمرين (٢) اللذين ينتهي إليهما دفاع ابن حجر عن معاوية ، قوله في
الصواعق
الصفحه ٥١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ العياذ بالله ـ قوله : اللهمّ اجعله ضالاّ مضلاّ. لما
عداه أن يكون كما كان عليه من البدع والضلالات
الصفحه ٥١٨ : رغباته الباطلة ، وميوله وأهوائه.
ومن الكذب الصراح
، وكلّ فرية وبهت وإفك وقول زور ، طفح الكتاب بتحريمها