الصفحه ٢٧٠ : ، قال القرطبي في تفسيره (٦) (٥ / ٣٤٩) : أجمع
العلماء على القول بمقتضى هذه السنّة ، وعليها جماعة فقها
الصفحه ٢٧٩ : رءوسهم عند القتال ، وحملوه بها وركنوا إلى قول عمرو بن العاص : إنّ
عليّا هو الذي قتل عمّار بن ياسر حين
الصفحه ٢٨٠ :
في طيّات كتابنا
هذا كاتّخاذ لعن عليّ أمير المؤمنين سنّة يدأب عليها ، وكتأويل عمرو ابن العاص قول
الصفحه ٢٨٦ : ولا يكترث
لمغبّة ما أحدثه في الدين وفي الذكر الحكيم ، قوله تعالى : (وَلَوْ
تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ
الصفحه ٢٩١ : قول مالك.
هذه سنّة الله
ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في تكبير الصلوات عند كلّ هوي وانتصاب ، وبها
الصفحه ٣١١ : له عمرو : اسكت يا أبا سفيان فإنّك
لتعلم أنّ عمر إن سمع هذا القول منك كان سريعاً إليك بالشرّ ، فقال
الصفحه ٣١٢ : قوله : «الولد للفراش وللعاهر الحجر».
قال الأميني : لو
كان معاوية استلحق زياداً بهذا الخبر لكان
الصفحه ٣١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حرمة عظيمة.
وحجّ زياد في زمن
معاوية ودخل المدينة ، فأراد الدخول على أمّ حبيبة ، ثم ذكر قول أبي
الصفحه ٣٢٠ :
لحكم الشريعة بحرمة مثل ذلك الإلحاق ، واستعظامها إيّاه ، ولا يصيخ إلى قول النبيّ
الصادق
الصفحه ٣٢٢ : )
(٣) وانظر الأوائل
لأبي هلال العسكري : ص ١٦٧.
(٤) قول عمر هذا في
معاوية ذكره جمع. راجع الاستيعاب : ١ / ٢٥٣
الصفحه ٣٣٠ : تفصيل
القول في أنّ معاوية هو الذي قتل الحسن السبط ـ سلام الله عليه.
__________________
(١) الفقع
الصفحه ٣٣٢ : أُحبّ أنّ داري مملوءة
رجالاً مثلك بيزيد ، ولكن دعني من هذا القول ، وسلني أُعطك. فقال سعيد بن عثمان بن
الصفحه ٣٣٦ : وازدلاف. فتفرّق الناس يحكون قول الأحنف ، وكان معاوية يعطي
المقارب ، ويُداري المباعد ويلطف به ، حتى استوثق
الصفحه ٣٣٧ : الفارغة المكذوبة وبين قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لذلك الطريد ابن الطريد ، والوزغ ابن الوزغ ، اللعين ابن
الصفحه ٣٥٤ : يصيرون إلى ما تحبّ إن شاء الله ، قال : أفعل. وكان في قولها
له : ما يؤمنك أن أُقعِد لك رجلاً يقتلك وقد