الصفحه ٣٧٥ : نهيه صلىاللهعليهوآلهوسلم عن سبّ الأموات (ص ٢٦٣).
على أنّ الإمام
أمير المؤمنين عليهالسلام مع غضّ
الصفحه ٣٧٦ :
أجمعين (١).
وعن أحمد إمام
الحنابلة (٢) : خير الأُمّة بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أبو بكر ، وعمر
الصفحه ٣٨٣ : [١ / ٢٠٣ ح ٤٠١]. (المؤلف)
(٣) صحيح البخاري باب
السمع والطاعة للإمام [ج ٦ / ٢٦١٢ ح ٦٧٢٤] ، سنن البيهقي
الصفحه ٣٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أوحي إليّ في عليّ ثلاث : أنّه سيّد المسلمين ، وإمام
المتّقين ، وقائد الغرّ المحجّلين».
وقوله
الصفحه ٤١٦ : في الأمر وردٌ ولا صدر ،
وإنّما كان فيهم من أولئك الصحابة العدول أناس معلومون أووا إلى إمام الحقّ
الصفحه ٤١٧ : القوم إليّ. (المؤلف)
(٤) الإمامة والسياسة
: ١ / ٨٨ [١ / ٩٢] ، الكامل للمبرد : ١ / ٢٢٥ [١ / ٢٧١
الصفحه ٤٢٤ : أُمّة كبيرة من الصحابة ، وفيهم العمد والدعائم كلّ ذلك
لم يصحّ.
وأنّ إمام الوقت
ليس له العفو عن قصاص
الصفحه ٤٢٦ :
حديث الوفود :
وفد علي عليهالسلام الأوّل :
أوفد الإمام عليهالسلام في أوّل ذي الحجّة سنة (٣٦
الصفحه ٤٣٣ :
عمّاراً لعنه الله
، ومن ينتقص عمّاراً ينتقصه الله» (١).
وفد معاوية إلى
الإمام عليهالسلام
الصفحه ٤٣٤ : تصريح بغايته المتوخّاة في نزاعه الإمام الطاهر عليهالسلام ، وأنّه كان يروم الخلافة ويحوم حولها وينازع
الصفحه ٤٣٦ : وحِمْيرٌ
وهمْدانُ والحيّ
الخفاف السكاسكُ (٢)
جرت بين الإمام عليهالسلام وبين معاوية
الصفحه ٤٣٧ : خُدعة الصبيّ عن اللبن.
واعلم أنّك من
الطلقاء الذين لا تحلّ لهم الخلافة ، ولا تُعقد معهم الإمامة ، ولا
الصفحه ٤٣٨ : ء السادس : ص ١٤٢. (المؤلف)
(٢) كتاب صفّين ص ٣٨
، ٥٨ ، ٥٩ [ص ٢٩ ، ٣٣ ، ٣٤] ، الإمامة والسياسة : ١ / ٨٢ وفي
الصفحه ٤٤١ :
فكتب إليه الإمام عليهالسلام :
«زعمت أنّك إنّما
أفسد عليك بيعتي خُفري (١) بعثمان ، ولعمري ما كنت
الصفحه ٤٤٢ : الإمام عليهالسلام بكتاب منه قوله :
«وزعمت أنّ أفضل
الناس في الإسلام فلان وفلان ، فذكرت أمراً إن تمّ