الصفحه ٤٦٨ : الإسلام ، وقتل خليفة الحقّ وإمام
الهدى في محراب طاعة الله ، الذي اكتنفته الفضائل والفواضل من شتّى نواحيه
الصفحه ٤٦٦ :
ونختم البحث بكلمة
الباقلاني ، قال في التمهيد (ص ٢٣١) : إنّ عقد الإمامة لرجل على أن يقتل الجماعة
الصفحه ٤٤ : ء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر» معناه : ادفعوا
الثاني فإنّه خارج على الإمام ، فإن لم يندفع إلاّ بحرب
الصفحه ٤٩ : الإمامة؟ قال القرطبي في تفسيره (١) (١ / ٢٣١) :
الحادي عشر ـ من شروط الإمامة ـ أن يكون عدلاً لأنّه لا خلاف
الصفحه ٤٥٨ : .
الإمامة والسياسة (٢) (١ / ٨٦).
٨ ـ من كتاب لمحمد
بن مسلمة إلى معاوية :
ولعمري يا معاوية
ما طلبت إلاّ
الصفحه ٤٦ : : «واعلم أنّك من الطلقاء الذين لا تحلّ لهم الخلافة ، ولا
تعقد معهم الإمامة ، ولا يدخلون في الشورى
الصفحه ٧٨ :
بالإمامة أقرأهم لكتاب الله وأعلمهم بالسنّة؟ أليس من السنّة الصحيحة الثابتة قوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٩ : ملء الأرض ما باليت ولا
استوحشت ، وإنّي من ضلالتهم التي هم
__________________
(٢٥) في الإمامة
الصفحه ٢٨٠ : ، وخَوَر
نفسيّاتهم ، وبعدهم عن معالم الدين ونواميس الشريعة المقدّسة ، فيجمعهم على قتال
إمام الحقّ تارة
الصفحه ٣٣٠ : الإمام مواثيق مؤكّدة ليكون له الأمر من بعده ، وليس له أن
يعهد إلى أيّ أحد ، فرأى توطيد السبل لجروه في قتل
الصفحه ٣٤١ : كارهين غير طائعين. والسلام.
الإمامة والسياسة (١) (١ / ١٤٧ ، ١٤٨).
وكتب معاوية إلى
عبد الله بن الزبير
الصفحه ٤٠٦ : . قال : لا ، ولكن نصحني العراقيّ (١).
كان المخذول يشوّه
سمعة الإمام الطيّبة بتلكم القذائف الشائنة طيلة
الصفحه ٤٢٠ : القوم في أُمراء الشرّ والفساد فما ظنّك بالإمام
العادل ، المستجمع لشرائط الخلافة ، الذي ملأت الدنيا
الصفحه ٤٢٥ : .
وأنّ هذه الخصومة
لها شأن خاصّ لا ترفع كبقيّة الخصومات إلى إمام الوقت.
وأنّ قتال معاوية
إنّما كان لطلب
الصفحه ٤٤٥ : الجزء.
قال
الأميني : ألم تعلم أيّها القارئ الكريم عقيب ما استشففت هذه الكتب
المتردّدة بين إمام الحقّ