الصفحه ٧٧ : أُمّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ أو أنّ الائتمام في الجمعة والجماعة يدور مدار تحقّق
البيعة وإجماع
الصفحه ١٤٥ : في أهلها كثيراً ممّن رأى مذهب النُصيريّة
، وأصلهم الإماميّة الذين يسبّون السلف ، فقد التزموا الضلال
الصفحه ١٦٠ : خيال أو يقظة؟
ثم لو صدّقنا
الأحلام فإنّ مقتضى هذه الأسطورة أن لا يكون معاوية من شيعة آل محمد
الصفحه ١٨٣ : والخارجين عليه ، إن
هي إلاّ اختلاق.
وهل تُصدّق في سعد
هذه الرواية وهو المتخلّف عن بيعة إمام وقته
الصفحه ٢٢٧ : ـ من كتاب
الإمام السبط أبي محمد الحسن عليهالسلام إلى معاوية : «فاليوم فليتعجّب المتعجّب من توثّبك يا
الصفحه ٢٩٨ : تارك سنّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ هلاّ كان حبر الأُمّة يعلم أنّ الصحابة كلّهم عدول؟ أو
أنّ
الصفحه ٢٩٩ : ، وخلافاً للإمام آونةً ، كما في التلبية وغيرها.
قال الشيخ محمد بن
عبد الرحمن الدمشقي في كتاب رحمة الأُمّة
الصفحه ٣٥٨ : لا يؤثّر فيه شيء من ذلك كلّه ، غير
أنّه لا رأي لمن لا يُطاع ، لكنّ إمام الهدى ، وسبط النبوّة ، ورمز
الصفحه ٣٦١ : الجزء
الثاني (ص ١٣٢) ، واتّخذه سنّة جارية في خطب الجمعة والأعياد ، وبدّل سنّة محمد
الصفحه ٣٧١ : كان بالمدينة يوم قتل الإمام السبط عليهالسلام ، قال عوانة ابن الحكم : لما قتل الحسين بن عليّ دعا عبيد
الصفحه ٣٨٥ : (٣).
وقال محمد بن
الحسن الشيباني الحنفي المتوفّى (١٨٧) : لو لم يقاتل معاوية عليّا ظالماً له ،
متعدّياً
الصفحه ٤٠٤ : ضلالاته؟ وهل كان يحلف الرجل بإله محمد وعليّ صلوات الله عليهما
وآلهما وهما وربّهما برآء عن مثل هذا الحلف
الصفحه ٤٢٢ : ولاية الأعمال ، وقضيّة محمد ابن
أبي بكر ، ظنّوا أنّها مبيحة لما فعلوه جهلاً منهم وخطأً ، والباغي إذا
الصفحه ٤٣٥ : فيه دخول القوم عليه ، وما صنع
محمد بن أبي بكر من نتف لحيته ، في كتاب رقّقت فيه وأبلغت حتى إذا سمعه
الصفحه ٤٦٢ : أعمى ، يقال : إنّ في وجهه شرّا أو شؤماً. قال : أفرأيت محمداً؟ قال
: ومن محمد؟ قال : رسول الله. قال