الصفحه ٤٦٩ : فيها أُمّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وكسر شوكتها ، وقد قال مولانا أمير المؤمنين ـ صلوات الله
عليه
الصفحه ٣٥٠ : عن
يزيد ، من اكتماله ، وسياسته لأُمّة محمد ، تريد أن توهم الناس في يزيد ، كأنّك
تصف محجوباً ، أو تنعت
الصفحه ٢١ :
محمد؟ لقلت : سمعت
عبدك وخليلك يقول : لَخالد سيف من سيوف الله سلّه الله على المشركين (١).
ولما ذا
الصفحه ١٨١ : إمام وقته! أفهل ترى الإمام
والخارج عليه كلاّ منهما في الجنّة؟
وهل طلحة هذا هو
الذي نزل فيه قوله تعالى
الصفحه ٢١٢ : ، وفي طبعة ص ٢٢٥) ، كتاب صفّين (ص ٦٤) الإمامة
والسياسة (١ / ٧٧) ، نهج البلاغة (٢ / ٥) ، شرح ابن أبي
الصفحه ٣٤٧ : أن
أدع أمّة محمد بعدي كالضأن لا راعي لها (١) ، وقد استوثق الناس لهذا الأمر غير خمسة نفر أنت تقودهم
الصفحه ٣٥٣ : الآجل». فقال معاوية : وأمّا ما ذكرت من أنّك خير من يزيد
نفساً ، فيزيد والله خير لأُمّة محمد منك. فقال
الصفحه ٣٨٠ : المخزية ، وعن المغضين عنهم الذين أخرجوا إمام العدل صنو محمد ـ صلّى الله
عليهما وآلهما ـ عن حكم الخلفا
الصفحه ٣٩٠ : ، وإمام أوليائي ، ونور جميع من أطاعني».
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «عنوان صحيفة المؤمن حبّ عليّ بن
الصفحه ٥٠٩ : إمام الردى ، وعدوّ النبيّ ، وإنّه الفاجر ابن الفاجر ،
وإنّه منافق ابن منافق ، يدعو الناس إلى النار
الصفحه ١٦٦ : : أصحّ ما صحّ عندك في محمد ابن حميد الرازي أيّ شيء هو؟
فقال لي : كان بلغني عن شيخ من الخلقانيّين أنّ عنده
الصفحه ١٢ : فيما وقع من الانتخاب الدستوري في الإسلام ، وقد اتّخذها
المتكلّمون حجّة لدى البحث عن الإمامة ، واتّبع
الصفحه ٥٢ : الله ، وعياض بن حمير ، ومحمد
بن عمرو بن حزم ، وعبد الله ابن أبي عمرو ، وعبيد الله وسليمان ابنا عاصم
الصفحه ٥٨ : وراء ظهره ، إتمامه الصلاة في السفر أربعاً مع الإمام ، وإعادته إيّاها في
منزله قصراً كما في موطّأ مالك
الصفحه ٧٦ : يسمّون الحجّاج مؤمناً.
وقال الأجهوري :
وقد اختار الإمام محمد بن عرفة والمحققون من أتباعه كفر الحجّاج