الصفحه ٢٠ : : لم استخلفته على أُمّة محمد؟ لقلت : سمعت عبدك وخليلك
يقول : لكلّ أُمّة أمين ، وإنّ أمين هذه الأُمّة
الصفحه ٢٥ : :
ألا إنّ خيرَ
الناس بعد محمدٍ
مهيمنُه التاليه
في العرف والنكرِ
وخيرتُه في
الصفحه ٢٦ :
بن أبي سفيان بن الحارث :
وكان وليّ الأمر
بعد محمدٍ
عليّ وفي كلّ
المواطن صاحبه
الصفحه ٣٠ : رضى الله عنه. ثمار القلوب للثعالبي (٣) (ص ٦٧).
لستُ أدري كيف ترك
المخيّرون أصحاب محمد بعد الثلاثة لا
الصفحه ٣٢ : الفضائل والفواضل من أُمّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم فهل كان ابن عمر يعرف هؤلاء الرجال ومبلغهم من العظمة
الصفحه ٣٣ : ، وبلال؟ (١)
نعم ؛ لا يرضى ابن
عمر أن يكون عليّ أمير المؤمنين أفضل من أحد من أصحاب محمد
الصفحه ٣٩ : ).
هلمّوا معي يا
أُمّة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم نسائل ابن عمر ، هلاّ بايع هو أبا بكر ولم يجتمع عليه
الصفحه ٥٤ : يبايعهم قتلوه. كنز العمّال (٤) (٦ / ٦٧) ومن
جرّاء هذا الرأي الباطل قُتل الصحابيّ ابن الصحابي محمد بن أبي
الصفحه ٥٥ : في النكاح
تُعرب عن قوّة شهوته ، قال محمد بن سيرين : قال عمر بن الخطاب : ما بقي فيّ شيء من
أمر
الصفحه ٦٠ : )
(٢) راجع صحيح مسلم :
٥ / ٢٢ [٣ / ٣٦٢ ح ١٠٩ كتاب البيوع] من طبع محمد علي صبيح وأولاده. (المؤلف)
(٣) ارشاد
الصفحه ٦٩ : محمد ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ، إنّ الله تبارك وتعالى لم يرضَ من أوليائه أن يُعصى في
الأرض وهم سكوت
الصفحه ١٠٤ : عليك إلاّ نبيّ وصدّيق وشهيدان.
قال الأميني :
أخرجه الخطيب في تاريخه (٥ / ٣٦٥) من طريق محمد بن يونس
الصفحه ١٠٩ :
٨ ـ ذكر المحبّ
الطبري في الرياض النضرة (١) (١ / ٣٠) عن محمد
بن إدريس الشافعي بسنده إلى النبيّ
الصفحه ١١٢ : ! نَكِلُ الوقوف عليها إلى سعة باع الباحث.
١٠ ـ أخرج ابن عدي
(٣) ، عن أحمد بن محمد الضبيعي ، عن الحسين بن
الصفحه ١١٩ : المؤمنين عليهالسلام في كتاب له إلى محمد بن أبي
__________________
(١) السيرة النبويّة
: ٣ / ٩٩