الصفحه ٥١٣ : تمويهه على الحقائق ، وبه طفق
يرتئي معاوية خليفة حقّ ، وإمام صدق.
الرواية الأولى :
أمّا ما أخرجه
الصفحه ٥١٦ : الإمامين وعيون الصحابة الذين كانوا لا يبارحون الحقّ : كأبي أيّوب
الأنصاري ، وعمّار بن ياسر ، وخزيمة بن ثابت
الصفحه ٥٢٢ : مزوّرة ، وكُتب افتعلها على أناس من الصحابة ،
ونسب مكذوبة كان يريد بها تشويه سمعة الإمام صلوات الله عليه
الصفحه ٥٢٣ : الإمامين ، وحبر الأمّة عبد الله بن العبّاس ، وقيس بن سعد ،
وهؤلاء كلّهم أعيان الصحابة ووجهاؤهم ، لا يعدوهم
الصفحه ٥٢٥ : يجب
قتالهم ، ولما أمر خليفته حقّا الامام أمير المؤمنين عليهالسلام بقتاله ، ولما حثّ صحابته العدول
الصفحه ١٦٧ : عن محمد بن حميد فإنّ أحمد قد أحسن الثناء عليه ، فقال : إنّه لم يعرفه ،
ولو عرفه كما عرفناه ما أثنى
الصفحه ١٣٣ : سعيد ، عن يونس ، عن محمد ابن القاسم ، عن أبي
يعلى ، عن محمد بن بكار ، عن ابن أبي ثابت البناني ، عن أنس
الصفحه ١٦٢ :
ابن الحسين الفقيه
، حدّثنا صدقة بن هبيرة بن عليّ الموصلي ، حدّثنا عمر بن الليث ، حدّثنا محمد بن
الصفحه ١٦٥ :
وفيه محمد بن حميد
أبو عبد الله الرازي التميمي ، قال يعقوب بن شيبة : كثير المناكير ، وقال البخاري
الصفحه ٢٠٨ : منبري فاقتلوه» تصويب وتصعيد وجلبة ولغط ، رواه أُناس
بالموحّدة مع زيادة ، أخرجه الخطيب ، عن الحسن بن محمد
الصفحه ١٢٢ : الحديث
مجاهيل منهم : محمد بن يوسف المسمعي. قال الذهبي (١) : لا يُدرى من هو. وقال العقيلي : لا يُتابع على
الصفحه ١٥٩ : (٣) ، عن عليّ بن محمد الصائغ ، عن أبيه أنّه قال : رأيت
الحسين وقد وفد على معاوية زائراً ، فأتاه في يوم جمعة
الصفحه ١٦١ :
عن شيعة آل محمد
وهم أعيان الصحابة ووجوه المهاجرين والأنصار العدول كلّهم عند القوم فضلاً عن
التشيّع
الصفحه ١٦٨ :
٤ ـ محمد بن
الوليد. أحسبه ابن أبان القلانسي ، كذّاب كان يضع الحديث ، ومن أباطيله ما مرّ في
هذا
الصفحه ٣٩٢ : على الجنّة ، فيدخل محبّيه الجنّة ، ومبغضيه النار».
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «معرفة آل محمد