الصفحه ٤٤٧ : .
(٢) الزيادة من
النهج.
(٣) الإمامة والسياسة
: ١ / ٨٨ وفي طبعة ٩٥ [١ / ١٠٣] ، كتاب صفّين : ص ٥٣٨ [ص ٤٧٠
الصفحه ٤٥٢ : يرقبها ويرقب كلّ صالح لها ، ويشمّر لدرء كلّ
معرّة عنها ، هو صنو رسول الله ونفسه ، الإمام المنصوص عليه
الصفحه ٤٥٣ : الإمام ، والأمر من بعده
للمقدّم له ، سلك الله بك قصد المهتدين ، ووهب لك رشد الموفّقين ، والسلام
الصفحه ٤٥٩ : مفعول أثرة وثراء ، أو أنّه منبعث عن ضغائن وإحن
ممّا أصاب أهله وذويه من الإمام عليهالسلام ، فقتّلوا
الصفحه ٤٦٠ : التي حُفظ بها وعُصم يوم تقاعس عن بيعة أمير المؤمنين الإمام
الحقّ بعد إجماع الأُمّة المسلمة عليها ، ولم
الصفحه ٤٦٣ : . وفي لفظ ابن عبد ربّه :
لعنك الله ، فإن مثلك كمثل الكلب. (المؤلف)
(٢) الإمامة والسياسة
: ١ / ١١٥
الصفحه ٤٦٧ : تجاه النصوص النبويّة ، ولم يعلم أنّه لا قيمة لاجتهاد
هذا شأنه يتجهّم أمام النصّ ، ويتهجّم على أحكام
الصفحه ٤٧١ : أيّ من هذه الأقضية الصحيحة كان ينوء الإمام عليهالسلام به ، فلا حرج عليه ولا تثريب ، لكن سيف البغي
الصفحه ٤٩٥ : ، وهو يعلم أنّ من مات ولم يعرف إمام زمانه
وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهليّة ، فخلافة هذا شأنها حقيقة
الصفحه ٥٠٠ : عليّ صلوات الله عليه ، والقنوت بلعنه في الصلوات
، والدعاء عليه وعلى الإمامين السبطين (١) والصلحا
الصفحه ٥٠١ : هذا القياس كان يطمح معاوية ـ المجتهد في أعماله
واجتهاده.
أيّ اجتهاد يسوّغ
له دأبه على لعن الإمام
الصفحه ٥٠٤ : الحقّة ، ومحاربة إمام الوقت بعد إجماع الأُمّة من أهل الحلّ
والعقد من المهاجرين والأنصار على بيعته؟
إلى
الصفحه ٥١٠ : (٣) (ص ١٣٠) : فالحقّ
ثبوت الخلافة لمعاوية من حينئذ وأنّه بعد ذلك خليفة حقّ وإمام صدق ، كيف؟ وقد أخرج
الترمذي
الصفحه ٥١١ : إلاّ بما يدلّ على حقّية ما هو عليه علمنا أنّه بعد نزول الحسن له خليفة حقّ
وإمام صدق. انتهى.
هذا نهاية
الصفحه ٥١٢ : يدنّسهم إثم ، ولا
ألمّت بساحتهم جريرة ، ومعاداة للحقّ الواضح ، ورفض لطاعة إمام الوقت ، والبغي
عليه