الصفحه ١٩٥ :
أصحاب أبي بكر
المروزي الحنبلي ، وبين طائفة أخرى من العامّة أيضاً ، اختلفوا في تفسير قوله
تعالى
الصفحه ٢١٥ : تمكّن الشيطان من
بغيته فيك ، مع أنّي أعرف أنّ الله ورسوله صادقان ، فنعوذ بالله من لزوم سابق
الشقا
الصفحه ٣٠٩ :
اللعان (١) (١ / ٣١٠) ،
وأخرجه أحمد في مسنده (٢) من غير طريق (١ / ١٠٤ و ٢ / ٤٠٩ و ٥ / ٣٢٦) وغيرها.
وصحّ
الصفحه ٣٥٩ :
الخمور ، ومباشرة
الفجور ، ومنادمة القيان ذوات المعازف ، ومهارشة الكلاب ، إلى ما لا يتناهى من
مظاهر
الصفحه ٤٢٠ : النصوص في وجوب اقتصاص أثره
، والموافقة لآرائه ، وكلّ ما يرتئيه من حقّ واضح؟!
وعاشراً : إلى أنّ
قاتل
الصفحه ١٥ :
لا يلزم من سكوتهم
إذ ذلك عن تفضيله عدم تفضيله على الدوام ، وبأنّ الإجماع المذكور إنّما حدث بعد
الصفحه ٧٥ :
لضربت عنقه (١) ، وزاد ابن عساكر ، ولأُخْلِيَنَّ منها المصحف ولو بضلع
خنزير.
وذكر ابن عساكر في
الصفحه ٧٨ :
بالإمامة أقرأهم لكتاب الله وأعلمهم بالسنّة؟ أليس من السنّة الصحيحة الثابتة قوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٦ : (٢) (٢ / ٢٣٣) من طريق
ابن عبّاس قال : لم يعتمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عمرة إلاّ في ذي القعدة.
وكان
الصفحه ١١٧ : .
الثانية
: يوم العير : إذ
عرض لها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهي جائية من الشام ، فطردها أبو سفيان
الصفحه ١٢٣ :
عليّ تستدعي سقط ثلاثة من رجال إسناد الطبراني.
راجع (١) : ميزان الاعتدال (١ / ٣) ، الإصابة (٢ / ٩٠
الصفحه ١٣٢ :
١٨ ـ أخرج ابن
عساكر في تاريخه (١) (٢ / ٨٥) من طريق
أحمد بن محمد الأنصاري الجبيلي (٢) عن ابن عمر
الصفحه ١٤١ : (٣) على ما يريده ، فكان ابن كرام يخرجها في كتبه عنه. وقال
ابن حبّان (٤) : دجّال من الدجاجلة ، روى عن
الصفحه ١٧٢ : يقول : «إنّي لأرجو أن يكون من تبعني من أُمّتي ربع أهل
الجنّة» قال : فكبّرنا ثم قال : «أرجو أن يكونوا
الصفحه ١٨١ : ، ويوماً شيطان ،
ولعلّها لو أفضت إليك ظلت يومك تلاطم بالبطحاء على مدّ من شعير ، أفرأيت إن أفضت
إليك فليت