الصفحه ١٥٤ :
الفضائل.
ثم إنّ هذه المقولات
التي تضمّنتها الرواية على فرض صدورها كانت بمشهد ومسمع من الصحابة
الصفحه ١٦٦ : : أصحّ ما صحّ عندك في محمد ابن حميد الرازي أيّ شيء هو؟
فقال لي : كان بلغني عن شيخ من الخلقانيّين أنّ عنده
الصفحه ١٨٠ :
، وقاتلاه وقُتلا وهما أبين مصداق لقول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من مات ولم يعرف إمام زمانه مات
الصفحه ١٩٤ : عليّ (وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍ) قال : ذاك عثمان ، وطلحة ، والزبير ، وأنا.
هكذا يحرّفون
الصفحه ٢١٢ :
من قريش ، فلعمري
لو استطعت دفعه لدفعته».
وفي لفظ : «فقد
أتتني منك موعظة موصلة ، ورسالة محبّرة
الصفحه ٢٦٨ :
١٦ ـ أخرج أحمد (١) من طريق عمرو بن العاص مرفوعاً : «ما من قوم يظهر فيهم
الربا إلاّ أُخذوا بالسنة
الصفحه ٣٩٨ :
وطردت عنها من ليس
بأهل أن يستوطنها ، فأقمت بين المصرين ، وبعدت عن بركة الحرمين ، ورضيت بالكوفة
الصفحه ٤٧٠ : المهاجرين والأنصار ، وأعيان المجتهدين ، الذين أخذوا الكتاب والسنّة من نفس
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٧٤ :
يكون قادراً على
تقريره وتحريره ، ودفع الشبه عنه ، كالجاري من عادة الفحول من أهل الأصول ، بل أن
الصفحه ٩٣ :
، وقد سبق القول عن السهيلي وأبي عمر والزرقاني في الجزء السادس (ص ٢٢٦) بأنّه وهم
وغلط لا يعرفه أحد من أهل
الصفحه ١٥٠ :
ذهبت روحي وانقطع
ظهري حين رأيتك فعلت بأصحابك ما فعلت ، غيري ، فإن كان هذا من سخط عليّ فلك العتبى
الصفحه ١٩٣ : مفرطاً ، ضعيفاً جدّا عند
القوم.
وفي تأويل قوله
تعالى : (وَنَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ
غِلٍ). الآية
الصفحه ٢٦١ : : الديّوث ، والرجلة من
النساء ، ومدمن الخمر» (٣).
وعن قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من شرب الخمر خرج نور
الصفحه ٣٩٠ :
[٥ ـ] وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من يريد أن يحيى حياتي ، ويموت مماتي ، ويسكن جنّة
الخلد التي
الصفحه ٣٩٩ :
أنّ ما جئت به
باطل مضمحلّ.
وقوله من كتاب آخر
له : فما أعظم الرين على قلبك! والغطاء على بصرك