الصفحه ٢٩ :
الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجاهِدُونَ فِي
سَبِيلِ اللهِ) (٥) (لا يَسْتَوِي
الصفحه ١٧٣ :
الغدير (ج ٩) (١).
وجاء في زيد بن
صوحان عدّة أحاديث في أنّه من أهل الجنّة. الغدير (٩ / ٤١) وصحّ
الصفحه ٢١٣ : (١) (٤ / ٥٠).
١٥ ـ من كتاب له
سلام الله عليه إلى الرجل : «أمّا بعد : فطالما دعوت أنت وأولياؤك أولياء الشيطان
الصفحه ٢٦٩ :
هذه جملة من
أحاديث الباب جمعها وغيرها الحافظ المنذري في الترغيب والترهيب (١) (٢ / ٢٤٧ ـ ٢٥١).
٢١
الصفحه ٣٦ : )
الطبعة الأولى.
بيعة ابن عمر تارة
وتقاعسه عنها أخرى :
هذه عقليّة ابن
عمر النابية عن إدراك الحقائق
الصفحه ٣٨٢ : عليهالسلام وقتئذٍ الخليفة حقّا ، وإنّ من ناوأه وخرج عليه يجب قتله ، وإنّما خلع ربقة
الإسلام من عنقه ، وأهان
الصفحه ٤٤٨ :
منه ، فإن كان ذلك
منافسة لبني أميّة في السلطان ، فقد وليها عديّ وتيم (١) فلم تنافسوهم وأظهرتم لهم
الصفحه ١٧١ :
(وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ
الصَّالِحاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ يَدْخُلُونَ
الصفحه ٥٠٥ :
وهل وقف الباحث في
جملة ما سبره من الأحكام والعلل على اجتهاد يكون هذا نصيبه من تحرّي الحقّ؟ اللهمّ
الصفحه ١٤٨ : حياة النبيّ الأقدس صلىاللهعليهوآلهوسلم فلا يقبلون إلاّ بهذا الترتيب؟ أو هو من حكم الطبيعة فلا
يختلف
الصفحه ٢٦٧ :
١١ ـ أخرج ابن أبي
الدنيا والبيهقي (١) من طريق أنس بن مالك ، قال : خطبنا رسول الله
الصفحه ٣٧٨ :
وقال الجرداني في
مصباح الظلام (١) (٢ / ٢٣) : قال
أكثر العلماء : من سبّ أبا بكر وعمر كان كافراً
الصفحه ٤٧١ :
الفزاري (١) ، أو أنّه يراهم من المجتهدين ـ وكانوا كذلك ـ الذين
تأوّلوا أصابوا أو أخطأوا ، أو أنّه
الصفحه ٦٢ :
لا يتوضّأ.
الإجابة للزركشي (١) (ص ١١٨)
ومنها
: قوله في المتعة ،
والبكاء على الميّت ، وطواف
الصفحه ٧٤ :
أرأيت قول الله
تعالى : (وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما