الصفحه ٥٢ : حجّة تافهة من أنّ المانع عن البيعة كان هو وجود أبيه.
وكان ليزيد أن يناقشه الحساب بأنّ أباه لم يكن يأخذ
الصفحه ٤٦٦ :
يكون فيه مثل قتل عثمان أو أعظم منه ، وإنّ تأخير إقامة الحدّ إلى وقت إمكانه ،
وتقصّي الحقّ فيه ، أولى
الصفحه ٤٧٥ :
فإنّه ليس من شرط
المفتي أن يكون عالماً بجميع أحكام المسائل ومداركها ، فإنّ ذلك ممّا لا يدخل تحت
الصفحه ٢١ :
محمد؟ لقلت : سمعت
عبدك وخليلك يقول : لَخالد سيف من سيوف الله سلّه الله على المشركين (١).
ولما ذا
الصفحه ١١٥ : رسول الله ما نقول؟ قال : «قولوا : الله مولانا ولا
مولى لكم» (١).
وكأنّه ليس من
أئمّة الكفر الذين نزل
الصفحه ١٩١ : الجُمل التالية للذين آمنوا أوصاف لهم ، لا أنّها إعراب عن أُناس
آخرين غير من هو المراد من الجملة الأولى
الصفحه ٤٧٨ :
(وَأَطِيعُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ) (١) وقال : (مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ) (٢) وقال
الصفحه ٣٠ :
خلقاً ، وأكثرهم
علماً ، وأعلمهم بالكتاب والسنّة ، وأقدمهم سلماً ، وأوّلهم صلاة من رسول الله
الصفحه ١٠٣ : (٢) وصاحبه الذي أقعده دست الخلافة ، وكان حاضراً في بدر وأُحد
لم يكن قرع سمعه شيء من تلكم الأعذار إلى يوم حوصر
الصفحه ١١٠ :
الاعتبار والنزاهة في الجاهليّة والإسلام ، على ما يؤثر عنهم في العهدين من
المخازي والمخاريق المؤكّدة لذلك
الصفحه ١٢١ :
القرآن؟ أعوذ
بالله من السرف في القول والغلوّ في الفضائل.
١٢ ـ أخرج ابن
عساكر (١) ، وابن مندة
الصفحه ٤٠ : ، ويكثر العثار
فيها والاعتذار منها» (٢) ، والناس متذمّر على المستخلف ، كلّهم ورم أنفه من ذلك ،
قائلين : ما
الصفحه ٦٥ : ، إنّما قال ذلك رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في رجل من اليهود ، ومرّ بأهله وهم يبكون عليه فقال
الصفحه ١٧٧ :
في الجنّة مع من
خالفه وناوأه وآذاه والضدّان لا يجتمعان ، وسيرة عليٍّ عليهالسلام غير سيرة أولئك
الصفحه ٢٧٨ : (٣ / ٣٦٤) (٣).
١١ ـ عن عطاء :
أنّ ابن عبّاس أرسل إلى ابن الزبير أوّل ما بويع له ، أنّه لم يكن يؤذّن