الصفحه ٢٣ : في (٥ / ٣٢٠ الطبعة الأولى).
ولما ذا تقاعد
عمّار وشتم ابن أبي سرح لمّا قال : إن أردت أن لا تختلف
الصفحه ٣٥ : (٢) (٧ / ١٣٣).
عبد الرحمن بن
عمر. المعارف لابن قتيبة (٣) (ص ٨٠) ، الغدير (٦
/ ٢٩٦ ـ ٣٠٠ الطبعة الأولى).
عبد
الصفحه ١١٣ :
السبق الأوّل
فالأوّل.
قال
الأميني : قال السيوطي في
اللآلئ (١ / ٣١١) : موضوع آفته أصرم.
وقال
الصفحه ١٥٣ :
إخراج غير واحد من الحفّاظ هذه الرواية ، بين من أرسلها إرسال المسلّم محذوف
الإسناد كالمحبّ الطبري في
الصفحه ٤٧٣ : شرطان :
الشرط الأوّل : أن
يعلم وجود الربّ تعالى ، وما يجب له من الصفات ، ويستحقّه من الكمالات ، وأنّه
الصفحه ١١٦ : مواطن ، لا يتأتّى لأيّ أحد ردّها :
أوّلها
: يوم لقي رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خارجاً من مكة
الصفحه ٨٠ :
إلى كتاب الله
وليسوا منه في شيء ، من قاتلهم كان أولى بالله منهم». قالوا : يا رسول الله ما
سيماهم
الصفحه ١٣١ : الله من عند معاذ ، وهذا جواب كتاب رسول الله من معاذ.
فقام السبع ، فصرخ ثم همهم ، ثم تنحّى عن الطريق
الصفحه ١٤٦ : ترجمته في الجزء التاسع (٣) (ص ٣١١ الطبعة
الأولى) ، وأنّه كذّاب وضّاع من بيت عُرف بالكذب. كان يكذب على
الصفحه ٤٩٣ : .
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «من مات وليس عليه طاعة ، مات ميتة جاهليّة».
أخرجه : أحمد في
مسنده
الصفحه ٩ : ، وَلَقَدْ
ضَلَّ قَبلَهُم أكْثَرُ الأَوّلِينَ ، ويُحاجُّون في اللهِ مِنْ بَعدِ ما
استُجِيبَ لَه حُجتَّهُمُ
الصفحه ١١١ :
من جرّاء ذلك إلى المقاتلة ، فهل هؤلاء كلّهم يُكَبّون في النار على مناخرهم؟ أنا
لا أدري.
٩ ـ قال
الصفحه ١١٢ : ولرسوله لا يفوقهم من ذكر ، وإن كنّا نعتقد
أنّهم دون أُولئك المنسيّين بمنازل كثيرة ، كسلمان ، وأبي ذر
الصفحه ١٢٤ :
والقائل أحبّ
الناس إليّ من الرجال عليّ؟ والقائل : عليّ أحبّهم إليّ وأحبّهم إلى الله؟
هلاّ كانت
الصفحه ٥٠٣ : ء الله وعباده الصالحين
من الصحابة الأوّلين والتابعين لهم بإحسان ، وفي مقدّمهم سيّدهم ، وفي الذكر
الحكيم