الصفحه ١٣٩ : الشراب ، حدّه عمر في [الخمر] (٧) سبع مرّات ونفاه إلى جزيرة في البحر ، وبعث معه رجلاً فهرب
منه ، وهو صاحب
الصفحه ٢٩٧ : مولانا
عليّ أيضاً : أنّه لبّى في الحجّ ، حتى إذا زاغت الشمس من يوم عرفة قطع التلبية.
أخرجه مالك في
الصفحه ١٨٥ : نظيري (٤)؟
__________________
(١) الغدير : ٨ / ٣٢٩
، ٣٢١ الطبعة الأولى [ص ٤٣٩ ، ٤٤٠ من هذه الطبعة
الصفحه ٥٨ : الخلفاء بالانتخاب الدستوري لم يكن عالماً
بالأحكام من أوّل يومه إن غضضنا الطرف عن يوم تسنّمه عرش الخلافة
الصفحه ٩٢ : يستثنِ من ذلك العهد شيئاً ، ونسب التحريم إلى نفسه ، وقد عُدّ من أوليات
عمر.
ومكذّب أيضاً ابن
عبّاس
الصفحه ١٠٩ :
القرآن ، راجع الجزء الثامن (٣) (ص ٢٥٤ ، ٢٥٥
الطبعة الأولى).
إنَّ الخيارَ من
البريّةِ هاشمٌ
الصفحه ١٨٤ : فيها مع ذلك نقصاً من ناحية خلوّها عن ذكر عائشة أمّ المؤمنين ، فصبّها في
قالب يروقه ، وصوّر لها صورة
الصفحه ١٧ : وما مُدّت إليها منهم يد ، ولم تكن لهم فيها قدم ، وما بايعه يومها الأوّل
إلاّ رجلان أو أربعة ، أو خمسة
الصفحه ٤٤٤ : ، ويعدو طوره ، ويُشقي نفسه بالتماس ما ليس بأهله ،
فإنّ أولى الناس بأمر هذه الأمّة قديماً وحديثاً أقربها من
الصفحه ٨٢ : الله.
وأخرج في الحلية (١
/ ٢٩٤) من طريق القاسم بن عبد الرحمن : أنّهم قالوا لابن عمر في الفتنة الأولى
الصفحه ١٣٥ : .
قال
الأميني : إنّك لو أمعنت
النظر فيما ذكرناه في ترجمة أبي يوسف في (٨ / ٣٠ ، ٣١ الطبعة الأولى
الصفحه ٤٦٨ :
الصالح وزعيمها المبرور ، وفضائحه من قتل الأبرياء ، والدخول على حليلة الموؤود
غيلة وخدعة (٢).
ويُعذّر به
الصفحه ٥٠٢ :
معاقد إجماع
الأُمّة؟ والأُمّة على بكرة أبيها تعلم أنّ شيئاً من هاتيك المفتريات والنسب
المائنة لم
الصفحه ٢٢٦ : رأيتك تساميه وأنت أنت ، وهو هو ، المبرّز السابق في
كلّ خير ، أوّل الناس إسلاماً ، وأصدق الناس نيّة
الصفحه ١٦ : ؟ وقد عرّفناك في الجزء السابع (ص ٧٦ ، ٩٣ ، ١٤١) الطبعة الأولى (٣).
إنّ عيون الصحابة
من المهاجرين