الصفحه ٥٢٢ : أمر أُمّتي بعدي فإذا كان ذلك
فاقبل من محسنهم ، واعفُ عن مسيئهم. تنتهي طرقها جميعاً إلى نفس معاوية
الصفحه ٤٩٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، رفع رأسه [إليه] (١) مرّة أو مرّتين ، فقال : يا معاوية إن وليت
الصفحه ٤٥٩ :
قال
الأميني : هذه كلمات تامّات
ممّن كانوا يرون معاوية ويشهدون أعماله ، وقد عرفوا نفسيّاته ومغازيه
الصفحه ٧٧ :
العروض وعامّة أهل
الشام؟ فقال : والله لا أُبايعكم وأنتم واضعو سيوفكم على عواتقكم ، تصيب أيديكم من
الصفحه ١٦٤ : يحيى بن الضريس ، عن زهير بن معاوية ، عن أبي
إسحاق ، عن البراء بن عازب قال :
إنّ أعرابيّا قام
إلى رسول
الصفحه ٢١٤ : البلاغة (٦) (٢ / ١٢٥).
٢٠ ـ من كتاب له عليهالسلام إلى الرجل : «متى كنتم يا معاوية ساسة للرعيّة
الصفحه ٢٥٤ : ،
لم يكن في إسلامه بأبرّ وأتقى ولا أرشد ولا أصوب منه في أيّام شركه وعبادته
الأصنام.
هذا معاوية عند
الصفحه ٢٧ : والفجور ، إلى أن تمكّن معاوية الخمر والربا من
استخلاف يزيد العرّة والشرة قائلاً : من أحقّ منه بالخلافة في
الصفحه ٣٨٣ : : «من أهان سلطان الله في الأرض أهانه الله» (٥).
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم من طريق معاوية نفسه
الصفحه ٤٣٢ : ، فإذا بلغ ذلك من الرجل فلم يُستبق فاجتنبوه».
نعم : صدق معاوية
في قوله : ما يمنعني من ذلك؟ وأيّ وازع
الصفحه ٣٧ :
، قال : أمّا عزلي فلا وأمّا قتلي فعسى.
وهذا من أتفه ما
ارتآه ابن عمر ، فإنّ أمره عثمان أن لا يخلع نفسه
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ستكون هنات وهنات ، فمن أراد أن يفرّق أمر هذه الأُمّة
ـ وهي جميع ـ فاضربوه بالسيف كائناً من كان
الصفحه ١١٩ :
سيرة ابن هشام (١) (٣ / ٤٤).
وكأنّه غير من داس
قبر حمزة برجله وقال : يا أبا عمارة إنّ الأمر الذي
الصفحه ٢٥٣ :
معاوية في ميزان القضاء
لعمر الحقّ إنّ
واحدة من هذه الشهادات كافية في تحطيم قدر الرجل والإسفاف
الصفحه ٣١٦ : غيره :
زياد لست أدري
من أبوه
ولكنّ الحمار
أبو زيادِ
وروينا : أنّ
معاوية