الصفحه ٤٦٥ : مولانا الإمام عليهالسلام عن صحيفة الصلح.
فلقد تمخّضت لك
صورة الواقع من أُمنيّة معاوية الباطلة في كلّ
الصفحه ٤٨٢ : التمحيص أفرد فيه الصحيح من السقيم؟ ومن ذا الذي فعل ذلك؟ أم أنّ يد الأمانة
قبضت على السنّة عندئذ ، وعضّتها
الصفحه ٨٦ : على الدنيا ، وضنّا بما في أيديهم منها ، ليس لهم إربة غيرها إلاّ ما
يخدعون به الجهّال من طلب دم ابن
الصفحه ٢٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم «إذا رأيتم معاوية
على منبري فاقتلوه». فتركوا أمره فلم يفلحوا ولم ينجحوا.
رجال الإسناد
الصفحه ٣٤٠ :
كتاب معاوية إلى
الحسين عليهالسلام :
أمّا بعد : فقد
انتهت إليّ منك أمور لم أكن أظنّك بها رغبة
الصفحه ٣٤١ :
الزبير إلى معاوية :
ألا سمع اللهُ
الذي أنا عبدُه
فأخزى إلهُ
الناسِ من كان أظلما
الصفحه ٤٣٤ : معاوية الذي لم يجعل الله عزّ وجلّ له سابقة في الدين ،
ولا سلف صدق في الإسلام ، طليق ابن طليق ، حزب من هذه
الصفحه ٥٩ : ، وصدراً من خلافة
معاوية ، حتى بلغه في آخر خلافة معاوية أنّ رافع بن خديج يُحدّث فيها بنهيٍ عن
النبيّ
الصفحه ٢٠٨ : لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما.
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من بايع إماماً فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه
الصفحه ٢٣٢ : ـ من مقال لعبد
الله بن بُديل يوم صفّين : إنّ معاوية ادّعى ما ليس له ، ونازع الأمر أهله ومن ليس
مثله
الصفحه ٤١٥ : المختلقة تمّت بيعة معاوية لقتال عليّ أمير
المؤمنين.
ورابعاً
: إلى أنّ عثمان
قتله رجال مجتهدون من
الصفحه ٤٣٣ :
عمّاراً لعنه الله
، ومن ينتقص عمّاراً ينتقصه الله» (١).
وفد معاوية إلى
الإمام عليهالسلام
الصفحه ٤٦٣ : ، واعلم يا أبا موسى
أنّ معاوية طليق الإسلام ، وأنّ أباه رأس الأحزاب ، وأنّه يدّعي الخلافة من غير
مشورة ولا
الصفحه ٤٨٣ :
أخرجه الحاكم في
المستدرك (١) (٤ / ٤٨٦) من قول
عبد الله بن عمرو بن العاص لمّا قال له نوف : أنت أحقّ
الصفحه ٥٢٥ :
من أن تكون مدائح
له لما قلناه ، وإلاّ لما أمر صلىاللهعليهوآلهوسلم بقتله إذا رُؤي على منبره