الصفحه ٥٠٦ :
وآخر يحطّ من قدره
الرفيع ، أبعدهم ضلالاً الخوارج الذين يلعنونه على المنابر ، ويرضون على ابن ملجم
الصفحه ١٢٠ :
بكر : «قد قرأت
كتاب الفاجر ابن الفاجر معاوية».
وكأنّه غير من ذكره
أمير المؤمنين بقوله في كتاب له
الصفحه ٢١٩ : .
لقد أُنهي إليّ
أنّ ابن النابغة لم يبايع معاوية حتى أعطاه ، وشرط عليه أن يُعطيه إتاوة هي أعظم
ممّا في
الصفحه ٢٤١ : الحسن لمعاوية : قد علمت الفراش الذي ولدت
فيه : أنّ معاوية كان يقال إنّه من أربعة من قريش : عمارة بن
الصفحه ٢٨٠ : عمّاراً لإلقائه بين سيوف القوم ورماحهم ، وكبيان ما يُعرب عن
حال أصحاب معاوية ومبلغهم من العقل والدين
الصفحه ٣٥٤ : على منازلهم ، ولم يروا منه ما يحبّون ، فخرجوا إلى مكة
فأقاموا بها ، وخطب معاوية بالمدينة ، فذكر يزيد
الصفحه ٢٢٢ : يسبقني الصلاة مع رسول الله أحد ، وأنا من أهل بدر ، ومعاوية طليق
ابن طليق ، والله إنّا على الحقّ وإنّهم
الصفحه ٤١٦ : تحكّمت بينه وبينهم آصرة المودّة لم يكونوا كلّهم
قتلة عثمان ، ولا باشروا شيئاً من أمره ، ولم يكن لأكثرهم
الصفحه ٤٨١ : الجزء السادس (ص ١٩٣).
السنّة :
وما ذا تحسب أن
يكون نصيب معاوية من علم الحديث الذي هو سنّة رسول الله
الصفحه ٤٨ : وتابا منه بين يديه (١).
ومن كلام لصعصعة
بن صوحان يخاطب به معاوية : إنّما أنت طليق ابن طليق ، أطلقكما
الصفحه ٢٩٢ : عبّاس من فسطاطه ، فقال : لبّيك اللهمّ
لبّيك ، وإن رغم أنف معاوية ، اللهمّ العنهم فقد تركوا السنّة من بغض
الصفحه ٣١٧ : إنّه لا ذنب لمن اعتب ، وإنّما الصفح عمّن أذنب ، فاسمع
منّي ما أقول ، قال : هات. فأنشأ يقول
الصفحه ٣٨٨ : أحقّ من أجاب إلى كتاب الله ، ولكنّ
معاوية ، وعمرو بن العاص ، وابن أبي معيط ، وحبيب بن مسلمة ، وابن أبي
الصفحه ٤١٤ : .
وبعث معاوية إلى
شُرحبيل بن السمط فقال : إنّه كان من إجابتك الحقّ ، وما وقع فيه أجرك على الله ،
وقبله
الصفحه ٤٣٧ :
قبلك ، ثم أقدم
إليّ في ألف رجل من أهل الشام».
فكتب معاوية :
أمّا بعد ، فإنّه :
ليس بيني