الصفحه ٣٥٦ : (٢).
وجاء في لفظ ابن
قتيبة : إنّ معاوية نزل عن المنبر وانصرف ذاهباً إلى منزله ، وأمر من حرسه وشرطته
قوماً
الصفحه ٢٤٩ :
قريش ، فدخل عليهم
معاوية يوماً فقال : نشدتكم بالله إلاّ ما قلتم حقّا وصدقاً ، أيّ الخلفاء
رأيتموني
الصفحه ٢٠٦ :
رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه».
قال : وحدّثنا
محمد بن سعيد بن معاوية بنصيبين ، حدّثنا سليمان بن أيّوب
الصفحه ٤٠١ : الأُمّة صلىاللهعليهوآلهوسلم.
بلغ الطاغية من
عداء سيّد العترة حدّا لا يستطيع أن يسمع اسمه عليهالسلام
الصفحه ٤٤٥ : ورجل السوء معاوية ، أنّه حين يسرّ حسواً في ارتغاء (١) ، محتجّا بقتل عثمان تارة ، وبإيواء قاتليه تارةً
الصفحه ٣٩ :
يا أمير المؤمنين
إنّ هذا قد أمن سوطك وسيفك ، فدعني أضرب عنقه. قال : «لست أُريد ذلك منه على كره
الصفحه ٥٠١ : مناوئو معاوية ومنفصلون عن آرائه ـ أو أنّ هناك قياساً خرج ملاكه من
تلكم الحجج الثلاث؟
أيّ اجتهاد يُبيح
الصفحه ٣٦٤ : جاء من طريق معاوية نفسه ، رواه في حياة عليّ عليهالسلام فيما أخرجه أحمد في مناقبه من طريق أبي حازم
الصفحه ٥٢٠ : قواعد علم
الحساب ويلحق بها فروض المواريث ، فما ذا الذي نجم منها بين معلومات معاوية
وفتاواه غير جهل شائن
الصفحه ٥٠٠ :
نجد في اختيارات
معاوية شيئاً من تلكم المناطات في المقيس عليه منصوصة أو مستنبطة يصحّ القياس في
الصفحه ٦١ : موارد من فقهه وعلمه ، في نوادر الأثر في الجزء السادس
، كان يسأل من فقهاء الأُمّة أو من خليفته معاوية عن
الصفحه ٥٤ : من الرحمة ، ومعاوية وابنه
ملكا الأرض المقدّسة ، والسفّاح ، وسلام ، ومنصور ، وجابر ، والمهدي ، والأمين
الصفحه ٤٩٢ : حديث معاوية :
«من مات بغير إمام ، مات ميتة جاهليّة». أخرجه الحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد (٥
/ ٢١٨
الصفحه ٣٢٩ : الثقفي ، فأثنى على يزيد ، وحثّ معاوية على بيعته ، فقام معاوية فقال :
أيّها الناس : إنّ
لإبليس من الناس
الصفحه ٣٤٩ : ، وما أعلم منه فوق ما تعلمان ، وقد كان من أمر يزيد ما سبقتم إليه وإلى
تجويزه ، وقد علم الله ما أُحاول به