الصفحه ٤٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في هذه كلّها.
٧ ـ من طريق أبي
صالح عن معاوية مرفوعاً : «من مات بغير إمام مات ميتة جاهليّة
الصفحه ٤٥ : سنة (٣٥) ، فبايعه المهاجرون
والأنصار وكلّ من حضر ، وكتب بيعته إلى الآفاق فأذعنوا كلّهم إلاّ معاوية في
الصفحه ٢٣٣ : ، ومعاوية طليق
من وثاق الإسار وابن طليق ، ألا إنّه أغوى جفاةً فأوردهم النار ، وأورثهم العار ،
والله مُحِلّ
الصفحه ٤٥١ : الأمانيّ من الخلافة
الباطلة ، أوحاه معاوية إلى الرجلين (وَإِنَّ الشَّياطِينَ
لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِيائِهِمْ
الصفحه ٤٨٧ :
والمؤمن من أمنه
الناس على دمائهم وأموالهم» (١).
٢ ـ عن عباد بن
عبد الله بن الزبير ، قال : لمّا
الصفحه ٣٩٧ :
وفدت مع أبي
المغيرة إلى معاوية ، فكان أبي يأتيه يتحدّث عنده ثم ينصرف إليّ فيذكر معاوية.
ويذكر عقله
الصفحه ٣٨ :
وكلّ قتال وقع في
ذلك العصر إنّما تولّد عن شيء من ذلك أو عن شيء تولّد عنه. انتهى.
وقال في (ص ٤٢
الصفحه ٨٨ : ) ، جمهرة الخطب (١ / ١٤٨) (١).
٦ ـ من كلام لشبث
بن ربعي مخاطباً معاوية : إنّه والله لا يخفى علينا ما تغزو
الصفحه ٢٢٠ : ابن أبي الحديد (٢ / ٣٧) (٣٠).
٣١ ـ من كتاب له عليهالسلام إلى زياد بن أبيه : «إنّ معاوية كالشيطان
الصفحه ٢٧٢ :
ـ ٣ ـ
معاوية يتمّ في السفر
أخرج الطبراني ،
وأحمد (١) ، بإسناد صحيح من طريق عباد بن عبد الله بن
الصفحه ١٢٧ :
وكان قاضياً على
دمشق في ولاية يزيد وبعده حتى عزله عبد الملك. ولعلّك تهتدي بذلك إلى مبلغه من
الثقة
الصفحه ٢٢٣ :
٣٨ ـ من خطبة له عليهالسلام يستنفر الناس لقتال معاوية : «يا أيّها الناس استعدّوا لقتال عدوّ في
الصفحه ٤١٨ : أنّ طلحة
والزبير قد نهضا قبل معاوية بتلك الغاية التي هو راميها ، وأخرجا حبيسة رسول الله
الصفحه ٥٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أخبر أنّ معاوية سيلي أمر الأُمّة ، وأنّه لن يُغلب ، وأنّ
عليّا كرّم الله وجهه قال يوم صفّين : لو
الصفحه ٥٠٨ : ».
ومن قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه» المعُاضَد بالصحيح
الثابت من