الصفحه ٤٤٤ : من أمر الأُمّة اضطلاعاً ، فاتّقوا الله الذي إليه ترجعون ، ولا تلبسوا
الحقّ بالباطل وتكتموا الحقّ
الصفحه ٤٥٥ : محالة ، فلم يجد منتدحاً عن
إقلاق الأمر على صاحب البيعة الحقّة ، وأن يستدني منه أمانيّه الخلاّبة بتعكير
الصفحه ٤٥٧ : مثل جدّ عليّ ، فهكذا ينبغي أن يكون ، مضى بعليّ يقينه
، وقصّر بمعاوية شكّه ، وقصد أهل الحقّ خير من جهد
الصفحه ٤٦٣ : ابن العاصي لأبي موسى : وإنّما مثلك مثل الحمار يحمل أسفاراً (٢) ، فوُئِد الحقّ ، وأودي بالحقيقة ، بين
الصفحه ٤٦٦ : يكونوا في حكم من يعتقد أنّهم بغاة عليه ، وممّن لا يجب
استخراج حقّ لهم ، دون أن يدخلوا في الطاعة ، ويرجعوا
الصفحه ٥٠٢ : بعهد من رسول الله
وأمره؟ كما فصّلنا القول فيه في الجزء الثالث.
أيّ اجتهاد يمنع
إمام الحقّ وآلافاً من
الصفحه ٥١٠ : (٣) (ص ١٣٠) : فالحقّ
ثبوت الخلافة لمعاوية من حينئذ وأنّه بعد ذلك خليفة حقّ وإمام صدق ، كيف؟ وقد أخرج
الترمذي
الصفحه ٧ : ء ، ويعرّفه بعُجره وبُجره ، ولسنا مجازفين في القول ، منحازين
عن الحق ، متعصّبين لمبدإ أو عقيدة.
الصفحه ٢٨ : أنّه لا نبيّ بعده ، وأنّ لحمه لحمه
ودمه دمه والحقّ معه ، وأنّ طاعته طاعته ومعصيته معصيته ، وأنّه سلم
الصفحه ٣٨ : ) :
قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم في حقّ عثمان : بلاء يصيبنّه. هو ما وقع له من القتل الذي
نشأت عنه الفتن
الصفحه ٤٤ : حقٍّ ، فلا يستحقّ أحد مالاً في مقاتلته.
وقال (ص ٤٠) في
شرح قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ستكون خلفا
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «إنّهم الآن ليعلمون أنّ ما كنت أقول لهم حقّ».
وفي لفظ أحمد في
مسنده (٣) (٢ / ٣١): وقف
رسول
الصفحه ٧٠ : ، بلسانه وقلبه ما استطاع؟
وقوله لعليّ : «يا
عليّ ستقاتل الفئة الباغية وأنت على الحقّ ، فمن لم ينصرك يومئذ
الصفحه ٧٣ : ، وأبغض من أبغضه ، وأدر الحقّ معه حيث دار» (١).
إلى أخبار جمة
ملأت ما بين الخافقين ، فهل ابن عمر كان
الصفحه ٧٨ : ، وقبل هذه الحروب انعقدت البيعة
بخليفة الحقّ من غير معارض ولا مزاحم حتى يتبيّن فيه الغالب من المغلوب